- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، الثلاثاء، إنه لا مانع لدى طهران من استئناف العلاقات مع السعودية، في إطار حفظ الأمن والاستقرار في المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال روحاني، لوزير خارجية سلطنة عمان، يوسف بن علوي، الثلاثاء، في طهران، في اليوم الثاني من زيارته لها.
وتأتي زيارة "بن علوي"، بهدف بحث مبادرة هرمز للسلام المطروحة من قبل إيران لتهدئة الأوضاع في المنطقة، وفق وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا".
وقال روحاني إن "إيران لا تری أیة مشكلة لتنمیة العلاقات مع الجیران وإعادة العلاقات مع السعودیة نری ضرورة وقوف کافة الدول إلی جانب بعضها البعض من أجل إرساء الأمن والاستقرار والثبات في المنطقة".
وتابع: "یجب أن نساعد جمیعا من أجل إنهاء الحرب والصراع في الیمن بشكل أسرع وإحلال السلام والأمن في ظل محادثات السلام، وفي إطار المحادثات الیمنیة - الیمنیة".
بدوره قال الوزير العماني إن "مبادرة إيران للسلام في هرمز تصب في صالح الأمن والاستقرار لدول المنطقة"، حسب المصدر ذاته.
ومؤخرا أعلنت الخارجية الإيرانية، إرسال النص الكامل لمقترح مبادرة السلام بمضيق هرمز، التي أطلقها الرئيس روحاني، إلى قادة دول مجلس التعاون الخليجي والعراق.
وطرحت طهران مبادرة "هرمز للسلام"، خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة، في وقت سابق من العام الجاري، بهدف "الارتقاء بالسلام لكل الشعوب المستفيدة من مضيق هرمز، وتأسيس علاقات ودية، وإطلاق عمل جماعي لتأمين إمدادات الطاقة وحرية الملاحة".
وتشهد المنطقة حالة توتر؛ إذ تتهم واشنطن وعواصم خليجية، خاصة الرياض، طهران باستهداف سفن ومنشآت نفطية خليجية وتهديد الملاحة البحرية، وهو ما نفته إيران، وعرضت توقيع اتفاقية "عدم اعتداء" مع دول الخليج.
وحذّرت إيران أكثر من مرة على لسان مسؤوليها من أن تأسيس تحالف عسكري بزعم تأمين الملاحة في مضيق هرمز "سيجعل المنطقة غير آمنة"، وأكدت أن حل التوتر يحتاج إلى الحوار وليس إلى تحالف عسكري.
ويعتبر مضيق هرمز من أهم الممرات المائية المهمة والاستراتيجية في العالم لتجارة النفط.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر