- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

شارك عشرات الآلاف من المحتجين الجزائريين في مسيرة يوم الجمعة للمطالبة بإلغاء الانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل إلى أن تتنحى النخبة الحاكمة ويترك الجيش السياسة.
والمسيرات، التي شهدتها العديد من المدن والبلدات في مختلف أنحاء الجزائر، هي الاحتجاج الأسبوعي الحادي والأربعون على التوالي لحركة أجبرت النخبة الحاكمة على التخلي عن الرئيس المخضرم عبد العزيز بوتفليقة وسجن مسؤولين كبار.
ويشكل الزخم المتواصل للحركة الاحتجاجية الآن تحديا كبيرا للجيش الذي ضغط من أجل تنظيم الانتخابات في 12 من ديسمبر كانون الأول باعتبارها السبيل الوحيد لكسر الجمود بين السلطات وحركة المعارضة التي تفتقر إلى قيادة.
وردد المحتجون خلال تحركهم في وسط الجزائر العاصمة يوم الجمعة هتافات منها ”لا للانتخابات“ و ”أطلقوا سراح المعتقلين“ وشعارات تطالب الجيش بالابتعاد عن السياسة.
ومنذ انطلاق الحملة الانتخابية رسميا في وقت سابق من نوفمبر تشرين الثاني، زاد التوتر في ظل المزيد من المظاهرات والاعتقالات وأحكام سجن طويلة فضلا عن وقوع مناوشات بين الشرطة ومحتجين في إحدى البلدات يوم الأربعاء.
ويعتزم الاتحاد العام للعمال الجزائريين، الموالي للحكومة، وهو أكبر نقابة عمالية في البلاد تنظيم مسيرة نادرة يوم السبت في العاصمة لتأييد الانتخابات.
وبدأت الاحتجاجات في فبراير شباط بعدما اتضح أن الرئيس المخضرم بوتفليقة يعتزم الترشح لفترة رئاسية جديدة في انتخابات كانت مقررة في الأصل في يوليو تموز.
ومع خروج مئات الآلاف في مسيرات بأنحاء البلاد أجبر الجيش بوتفليقة على التنحي في أبريل نيسان. واحتجزت السلطات عشرات الشخصيات الكبيرة منهم رئيس سابق للمخابرات، وشقيق بوتفليقة، ووزراء، ورجال أعمال.
وصدرت أحكام سجن طويلة على العديد منهم في تهم فساد، ويمثل رئيسا الوزراء السابقان أحمد أويحيى وعبد المالك سلال للمحاكمة خلال أيام.
لكن المحتجين يطالبون بإبعاد كامل للنخبة التي حكمت الجزائر منذ الاستقلال عن فرنسا عام 1962. واحتجزت السلطات أيضا عشرات من الشخصيات المعارضة والمتظاهرين.
وتضررت الجزائر، التي تعتمد بشدة على صادرات النفط والغاز، من تراجع أسعار النفط الذي قلص إيراداتها من 60 إلى 30 مليار دولار.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
