- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأحد24 نوفمبر 2019
كتب إلي صديق وزميل عزيز رسالة على الماسينجر: " زميلنا اتجه إلى القاهرة من الرياض ، لشراء شقة ، السعرالمطروح 120 ألف دولار….
وقالت أم مراد في تعليق لها على موضوع الأمس " أعراس القاهرة" سائقي التاكسيات في مصر يتحدثون عن ثراء اليمنيين !!!!..
لكي أكون واضحا أقول أن الثري الذي كون ثروته من عرقه وجهده ، أقول : اللهم بارك وزيده، بشرط أن لايكون قد خدع الناس وغالى ونهب مافي جيوبهم ….
بعض التجار يغالي ويمارس السفه باعتباران أن السفه جزء من العلاقات العامة !!! ويتناسى من هم هنا يطحنهم الفقروالوجع والنهب والسلاح يتقارح من حول آذانهم ، وهنا أيضا وفي صنعاء من يمارس السفة بدون رقابة من ضميرإلى من حوله !!!..اما عرس صاحب " الصندقة " فمن أجل الهنجمة، "وراعو لنا نحن عائدين لنجلس على رؤوسكم" ، هذا النوع من البشربرغم الدقنة والمسبحة ينظرإلى البشرمن حوله على انهم مجرد عبيد !!!!..
أنا اركز حديثي وهو مايتغاضى عنه الكثيرون ، اركزعلى المسئول الذي يعيث في الأرض أعراسا وتباهيا وتفاخرا ، وهو يعلم أن كل ثروته المفاجئة جاءت من الفساد ...ولوقلت له : مش كذا ، رد عليك : بطلوحسد …
زميلنا ذاك كان هنا يستلف الحبة الدخان ، فمن أين له 100 ألف أو 120 ألف دولار؟؟!! إلا إذا كانت تمطرفي الرياض دولارات ، على أن علي القول : لعنة الله والملائكة والناس اجمعين على اللجنة الخاصة وكشفها وكشف الكشف وكل إسم فيه ….
آخر مناضل كان ناطقا ، يظهر كل يوم من الجزيرة ، قيل انه اشترى اربع شقق مرة واحدة ، التنظير أيضا من اليسار إلى اليمين يأتي بالشقق ، واؤلئك أصحاب المطاعم - لا أقصد اصحاب المهنة الحقيقيين -، بل من امتلأت جيوبهم بالدولارمن الفساد ، ومعظمهم الآن لايفارقون صالات الفنادق يتصيدون التجارولا يفكوهم إلا بحق " ابن هادي " …
صاحب الاربع ، يؤجرثلاث ويسكن في واحدة ، ويخرج يواصل النضال من كرسي المقهى اياه ….و هناك من يسكن شقة ويؤجر أخرى ...من أين لهم ليشتروا ؟ هنا السؤال!!!..
أنا هنا لا اعمم ، فهناك وهنا أناس شرفاء ، يتحملون المسئولية بشرف ونزاهة ...وتجاريدرون أين المستحقين المتعففين فيذهبون إليهم …
كلامي خاص " بطالبي المغفرة"و" طالبي الله " …
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


