- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت وزارة الداخلية العراقية، الخميس، إصابة 11 عنصر أمن و8 متظاهرين بالاحتجاجات الشعبية، خلال 24 ساعة، في مختلف أنحاء البلاد.
يأتي ذلك فيما كشفت عن العثور على جثة متفسخة بين أنقاض منزل محترق يعود لأحد نواب البرلمان في مدينة الحلة، مركز محافظة بابل، جنوبي البلاد.
وقالت الوزارة، في بيان، وزعته على وسائل الإعلام، إن "قواتنا أمنت 5 تظاهرات في العاصمة بغداد وتجمعًا واحدًا، أصيب خلالها منتسبين (أمن) اثنين و8 مدنيين".
وأضافت أن من بين حالات الإصابة لشرطي تعرض لاعتداء، خلال مظاهرة، وسط بغداد، خلال إجازته وهو في "حالة حرجة".
وأشارت الوزارة إلى أن قوات الأمن أمنت تظاهرات في محافظات (الديوانية، ديالى، بابل، ذي قار،النجف، كربلاء، المثنى، واسط، البصرة)، وسط وجنوبي البلاد.
كما أصيب أحد منتسبي الجيش و7 من قوات الشرطة بعد تعرضهم للرمي بالحجارة والمولوتوف من قبل مجموعة داخل المتظاهرين في ساحة التربية بمحافظة كربلاء.
وأشار البيان نفسه إلى العثور على جثة متفسخة في دار أحد النواب (لم تحدده) والتي تعرضت للحرق في 26 أكتوبر/ تشرين الأول خلال التظاهرات.
وفي السياق ذاته، ألقت قوات الأمن القبض على أحد المتهمين بقتل مفوض شرطة في محافظة كربلاء، وقرر قاضي التحقيق توقيفه، وفق قانون مكافحة الإرهاب.
وكان مصدر طبي قد أبلغ الأناضول، الخميس، أن 3 متظاهرين قتلوا وأصيب عشرات آخرون بجروح جراء إطلاق قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع على المحتجين قرب جسري السنك والأحرار وسط بغداد.
ومنذ بدء الاحتجاجات مطلع تشرين الأول/أكتوبر الماضي، سقط في أرجاء العراق 339 قتيلاً و15 ألف جريح، وفق إحصاء أعدته الأناضول، استنادا إلى أرقام لجنة حقوق الإنسان البرلمانية، ومفوضية حقوق الإنسان (رسمية تتبع البرلمان)، ومصادر طبية وحقوقية.
والغالبية العظمى من الضحايا من المحتجين الذين سقطوا مواجهات مع قوات الأمن ومسلحي فصائل شيعية مقربة من إيران.
وطالب المحتجون في البداية بتحسين الخدمات وتأمين فرص عمل ومحاربة الفساد، قبل أن تشمل مطالبهم رحيل الحكومة والنخبة السياسية المتهمة بالفساد.
ويرفض عبد المهدي الاستقالة، ويشترط أن تتوافق القوى السياسية أولا على بديل له، محذرا من أن عدم وجود بديل "سلس وسريع"، سيترك مصير العراق للمجهول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر