- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
عاد رئيس الحكومة اليمنية معين عبد الملك إلى مدينة عدن الجنوبية الاثنين، آتيا من الرياض، وذلك للمرة الاولى منذ أن غادرها في أغسطس الماضي حين سيطر عليها الانفصاليون.
وتأتي عودة المسؤول اليمني بعد نحو اسبوعين من توقيع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا والانفصاليين الجنوبيين اتفاقا لتقاسم السلطة في جنوب البلد الغارق في الحرب، وذلك بمبادرة سعودية.
وكان من المفترض أن يعود رئيس الوزراء إلى عدن الاسبوع الماضي، إلا أنّ أسبابا لوجستية حالت دون ذلك، وفقا لمصادر حكومية.
وقال مصوّر وكالة فرانس برس إنّ رئيس الوزراء وصل إلى عدن، برفقة عدد من وزراء حكومته.
وشهد جنوب اليمن معارك بين قوّات مؤيّدة للانفصال وأخرى موالية للحكومة اليمنية أسفرت عن سيطرة الانفصاليين على عدن ومناطق أخرى في أغسطس الماضي.
وعدن هي العاصمة الموقتة للحكومة المعترف بها منذ سيطرة المتمردين الحوثيين على صنعاء في سبتمبر 2014.
وبموجب الاتفاق، سيتولى المجلس الانتقالي الجنوبي، السلطة السياسية التي تمثل الانفصاليين، عددا من الوزارات في الحكومة اليمنية.
وتدور الحرب في اليمن بشكل رئيسي بين المتمردين الحوثيين المقرّبين من إيران، وقوات موالية للحكومة المدعومة من تحالف عسكري بقيادة السعودية والإمارات، منذ أن سيطر الحوثيون على مناطق واسعة قبل أكثر من أربع سنوات.
لكن ثمة خلافات عميقة في المعسكر المعادي للحوثيين. فالقوات التي يفترض أنّها موالية للحكومة في الجنوب، حيث تتمركز السلطة، تضم فصائل مؤيدة للانفصال عن الشمال.
وكان الجنوب دولة مستقلة قبل الوحدة عام 1990.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر