- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، اليوم الأحد، إن على إيران الجلوس إلى مائدة التفاوض مع القوى العالمية ودول الخليج للتوصل إلى اتفاق جديد يخفض من التوتر المتصاعد في المنطقة.
وأوضح قرقاش، في خطاب خلال «ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس»، أن المزيد من التصعيد في تلك المرحلة لا يخدم أحداً، مشيراً إلى أن بلاده تعتقد أن هناك مجالاً لنجاح الدبلوماسية، محذراً من خيار «زائف» بين الحرب واتفاق نووي معيب.
ولفت وزير الدولة للشؤون الخارجية بالإمارات، إلى أن إجراء محادثات جديدة مع إيران يجب ألا يتطرق إلى الملف النووي فحسب، بل يجب أن يعالج المخاوف المتعلقة ببرنامج الصواريخ الباليستية والتدخل الإقليمي، مضيفاً أن مناقشة تلك الملفات تعني أن دول المنطقة تحتاج للمشاركة فيها.
وتابع قرقاش قائلاً إنه «يعتقد أن هناك سبيلاً ممكناً للتوصل لاتفاق مع إيران قد تكون كل الأطراف مستعدة للسير فيه»، إلا أنه أشار إلى أن الطريق سيكون طويلاً بما يتطلب صبراً وشجاعة.
وأضاف أنه من المهم أن يكون المجتمع الدولي متفقاً على موقف واحد، خصوصاً الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي ودول المنطقة.
وانطلقت اليوم، أعمال «ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس» الذي ينظمه مركز الإمارات للسياسات تحت رعاية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي بالإمارات.
ويعقد الملتقى بالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي تحت عنوان «تنافس القوى القديم في عصر جديد» وتستمر أعماله ليومين.
وتأتي نسخة هذا العام استمراراً لهدف الملتقى المتمثل في بلورة فهْم لواقع النظامين الإقليمي والدولي وتحولات القوة فيهما.
ويستضيف الحدث نخبة كبيرة من صانعي القرار والسياسيين وخبراء تحليل السياسات من دول مختلفة في العالم، وسيخصص إحدى جلساته لسياسات دولة الإمارات يسلّط فيها الضوء على استراتيجيات الدولة لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وتطوير صناعة الفضاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر