- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الإرهابيين كالقاعدة وداعش وحزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، والجماعات المدعومة من إيران، استغلوا الفراغ السياسي والأمني الذي ظهر في اليمن لتوسيع نفوذها.
وأكد تقرير الخارجية الخاص بتنامي الإرهاب ومكافحة تمويله والتعاون الإقليمي للقضاء عليه، أن "تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، احتفظ بنشاطه على الرغم من أن الجماعة الإرهابية عانت من انتكاسات ناجمة عن ضغوط مكافحة الإرهاب".
ونوه التقرير إلى استمرار "مكاسب مكافحي الإرهاب التي تحققت في 2018 في إزالة القادة الرئيسيين وتقييد حرية حركة تنظيم القاعدة، ولكن القاعدة وداعش-اليمن واصلا القيام بهجمات إرهابية في جميع أنحاء البلاد"، مشيرًا إلى أن الحكومة اليمنية الشرعية شريك وثيق للولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب.
وقال التقرير، إن" داعش اليمن" ظل "أصغر بكثير من حيث الحجم والنفوذ مقارنة بالقاعدة، لكنها ظلت نشطة من الناحية التشغيلية واستمرت في القيام بهجمات ضد القاعدة وقوات الأمن اليمنية".
وذكر التقرير عدد من الحوادث الإرهابية التي نفذها إرهابيو القاعدة وداعش خلال العام 2018 والتي شملت مئات الهجمات في جميع أنحاء اليمن كاستخدام الانتحاريين، والكمائن، والاشتباكات المسلحة، وعمليات الخطف، والاغتيالات المستهدفة، مستعرضاً بعض تلك الحوادث التي حدثت في فبراير ويونيو في عدن وأبين.
وأشار التقرير إلى "عدم قدرة الحكومة اليمنية على تنفيذ قرار مجلس الأمن 2178 المتعلق بمكافحة الإرهابيين الأجانب، وقرار مجلس الأمن 2309 بشان أمن الطيران"، مرجعا ذلك "إلى محدودية الرحالات الجوية التي تعمل في المطارات اليمنية".
ونفى التقرير أن يكون تهريب الأسلحة للقاعدة وجماعة الحوثيين عبر الحدود العمانية مع اليمن، مؤكدا أن ذلك يتم عبر "الساحل الجنوبي الأوسط" أي من " سواحل شبوة والمكلا"، مشيرًا إلى أن الساحل الجنوبي الأوسط "لا يزال معرضا بشده للتهريب البحري للمقاتلين والأسلحة والمواد والسلع المستخدمة لدعم القاعدة وتنظيم داعش-اليمن".
وتحدث التقرير الخارجية الأمريكية عن التعاون الثلاثي بين الحكومة اليمنية والولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، "في الفريق الأمني العامل في اليمن، الذي يضم ممثلين عسكريين ودبلوماسيين رفيعي المستوى من الدول الثلاث الأعضاء فيه ، ويقوم بتطوير وبناء القدرات وعمل مبادرات للقوات العسكرية والأمنية اليمنية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر