- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت مصادر مقرّبة من النائب العام المالي في لبنان علي إبراهيم، إنه "لا خيمة فوق رأس أي شخص يثبت ضلوعه في الفساد".
وشددت على أن "الأيام المقبلة ستشهد استدعاء شخصيّات من جميع القوى السياسية"، من دون تسمية أحد.
وأكدت المصادر، في حديث للأناضول، مفضلة عدم الكشف عن هويتها، أنّ "جميع الأشخاص والمسؤولين الذين تحوم حولهم شبهات فساد سيذهبون إلى جلسات مساءلة قضائية، والأمور مفتوحة على الجميع من دون استثناءات".
ولفتت إلى أنّ رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، "رفع الغطاء عن أيّ شخصيّة طبعًا إن كانت مقرونة بأدلّة قاطعة".
وأوضحت أن التحقيقات مع رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة (الخميس)، دامت 4 ساعات في موضوع صرف مبلغ 11 مليار دولار "دون مستندات قانونية" عندما كان رئيسًا للحكومة بين عامي 2006 و2008.
وكشفت أنّ السنيورة كان متجاوبًا خلال الجلسة وأبدى استعداده للتعاون في الجلسات المُقبلة، علمًا بأن السنيورة كان يرفض في البداية الذهاب للجلسة، ورجّح البعض أن تكون الأسباب أمنيّة.
لكنّ جريدة الشرق الأوسط (اللندنيّة) كانت قد نقلت عن السنيورة رفضه الذهاب إلى الجلسة.
وأشارت المصادر أن الجلسة مع القاضي إبراهيم كانت "إيجابية" والسنيورة أجاب على كافة الأسئلة التي وجهت إليه.
وأوضحت أن السنيورة سيكشف في بيان مفصل كافة التفاصيل اليوم على أبعد تقدير.
ويتّهم بعض الفرقاء السنيورة بالإنفاق، خلال توليه رئاسة الحكومة، عقب استقالة الوزراء الشيعة والوزير يعقوب الصراف، من دون "مستندات قانونيّة، وإهدار هبات ومساعدات إلى الحكومة اللبنانيّة".
ورد السنيورة على ذلك، خلال مؤتمر صحفي مفصل مارس (آذار) الماضي، واصفاً قصة الـ11 مليار دولار بــ"عاصفة في فنجان".
وأكد هذا الإنفاق كان من اعتمادات الموازنة أو الخزينة ولم يكن إنفاقاً مخالفاً للقانون، بل كان قانونياً كامل الأوصاف.
وأشار إلى أن الكلام عن عدم وجود مستندات "نكتة سمجة" هدفها تشويه صورة الحكومات التي رأسها رفيق الحريري والنيل منه ومن كل رؤساء الحكومات الذين أتوا بعده بمن فيهم سعد الحريري.
وأضاف: أعددت دراسة كاملة سأزود بها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ومجلس الوزراء ومجلس النواب توضح كل التفاصيل، للانتهاء من القصص التي تشوه عقول الناس، وليكون الأمر واضحاً لدى الجميع.
وقالت المصادر "اليوم في ظلّ غضب الناس لا أحد يستطيع عدم الذهاب إلى القضاء والتجاوب مع السلطة القضائيّة".
وفيما يتعلق باستدعاء المدير العامّ للجمارك، بدري ضاهر (قريب من رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل)، بتهمة إهدار المال العام، أوضحت: "تمّ الادّعاء عليه وتحول الملف إلى قاضي التحقيق وهناك جلسات خلال الأيام المقبلة".
وعن توقيت التوقيفات، قالت المصادر: "في الفترة السابقة كانت الظروف مُختلفة وكان هناك عوائق والجميع يعلم جيّدًا أن الطائفية لعبت دورًا في هذا الخصوص، أما اليوم الطائفيّة هي الوطن فقط".
ويشهد لبنان منذ 17 أكتوبر/ تشرين الأول تحركاً شعبياً غير مسبوق شل الحركة في البلاد مع إغلاق المؤسّسات التربويّة والمصارف في أوّل أسبوعين من الحراك الذي يهدف إلى محاسبة الفاسدين والطبقة السياسيّة الحاكمة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر