- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
خاطب الرئيس اللبناني ميشال عون، ووزير الخارجية بحكومة تصريف الأعمال، جبران باسيل، الأحد، أنصارهم المحتشدين أمام قصر بعبدا ببيروت، عن جهودهم في مكافحة الفساد.
جاء ذلك خلال فعاليات مهرجان "الوفاء والدعم"، الذي دعا إليه "التيّار الوطنيّ الحرّ" (التابع لرئيس الجمهوريّة)، تأييدا لعون.
وقال عون، إنه تم رسم خريطة طريق من 3 نقاط، تقوم على محاربة الفساد، والنهوض بالاقتصاد، وبناء الدولة المدنية.
وأضاف في كلمة بثت عبر الشاشات في الساحة أمام القصر الجمهوري، "الساحات كثيرة ويجب أن لا يكون هناك ساحة ضد ساحة وتظاهرة ضد أخرى، لأن الفساد لا يضمحل بسهولة".
بدوره، قال جبران باسيل، رئيس التيار الوطني الحر، إنه "ليس عدلًا أن نُظلم مرتين: مرّة من رموز الفساد ومرّة من ضحايا الفساد".
وأضاف باسيل، وهو صهر رئيس الجمهورية، ووزير الخارجية في الحكومة المستقيلة، بكلمته أمام أنصار التيار: "دخلنا إلى الدولة وناضلنا ضدّ الفساد وكنّا لوحدنا كالعادة".
وتابع، "لا تقتلوا الأمل بأن نقتلع الفساد ونبني دولة، لأنّ تعميمكم للفساد يساعد على حماية الفاسدين".
يذكر أن نشطاء لبنانيون يعتبرون باسيل الوجه الأبرز في رموز العهد السابق الذي ينادون بتغييرهم، ويعتبرونه "طامحا لوراثة منصب رئاسة الجمهورية" وفق مراقبين.
وفي وقت سابق، توافد المئات إلى محيط القصر الجمهوريّ، للمشاركة في مهرجان "الوفاء والدعم"،
في المُقابل، احتشد نشطاء في عدد من المدن للمشاركة في تظاهرات دعا إليها معارضون تحت عنوان "أحد الضغط"، للمطالبة بتشكيل حكومة مستقلة.
وبدأت في 17 أكتوبرالماضي، احتجاجات شعبية رفضًا لمشروع حكومي لفرض ضرائب جديدة على المواطنين في موازنة 2020، لتوفير موارد جديدة في بلد يعاني وضعًا اقتصاديًا مترديًا.
وتراجعت الحكومة عن مشروع الضرائب، وتبنت "ورقة إصلاحات"، إلا أن المحتجين كانوا قد رفعوا سقف مطالبهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر