- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

خاطب الرئيس اللبناني ميشال عون، ووزير الخارجية بحكومة تصريف الأعمال، جبران باسيل، الأحد، أنصارهم المحتشدين أمام قصر بعبدا ببيروت، عن جهودهم في مكافحة الفساد.
جاء ذلك خلال فعاليات مهرجان "الوفاء والدعم"، الذي دعا إليه "التيّار الوطنيّ الحرّ" (التابع لرئيس الجمهوريّة)، تأييدا لعون.
وقال عون، إنه تم رسم خريطة طريق من 3 نقاط، تقوم على محاربة الفساد، والنهوض بالاقتصاد، وبناء الدولة المدنية.
وأضاف في كلمة بثت عبر الشاشات في الساحة أمام القصر الجمهوري، "الساحات كثيرة ويجب أن لا يكون هناك ساحة ضد ساحة وتظاهرة ضد أخرى، لأن الفساد لا يضمحل بسهولة".
بدوره، قال جبران باسيل، رئيس التيار الوطني الحر، إنه "ليس عدلًا أن نُظلم مرتين: مرّة من رموز الفساد ومرّة من ضحايا الفساد".
وأضاف باسيل، وهو صهر رئيس الجمهورية، ووزير الخارجية في الحكومة المستقيلة، بكلمته أمام أنصار التيار: "دخلنا إلى الدولة وناضلنا ضدّ الفساد وكنّا لوحدنا كالعادة".
وتابع، "لا تقتلوا الأمل بأن نقتلع الفساد ونبني دولة، لأنّ تعميمكم للفساد يساعد على حماية الفاسدين".
يذكر أن نشطاء لبنانيون يعتبرون باسيل الوجه الأبرز في رموز العهد السابق الذي ينادون بتغييرهم، ويعتبرونه "طامحا لوراثة منصب رئاسة الجمهورية" وفق مراقبين.
وفي وقت سابق، توافد المئات إلى محيط القصر الجمهوريّ، للمشاركة في مهرجان "الوفاء والدعم"،
في المُقابل، احتشد نشطاء في عدد من المدن للمشاركة في تظاهرات دعا إليها معارضون تحت عنوان "أحد الضغط"، للمطالبة بتشكيل حكومة مستقلة.
وبدأت في 17 أكتوبرالماضي، احتجاجات شعبية رفضًا لمشروع حكومي لفرض ضرائب جديدة على المواطنين في موازنة 2020، لتوفير موارد جديدة في بلد يعاني وضعًا اقتصاديًا مترديًا.
وتراجعت الحكومة عن مشروع الضرائب، وتبنت "ورقة إصلاحات"، إلا أن المحتجين كانوا قد رفعوا سقف مطالبهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
