- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفاد مصدر طبي عراقي، الخميس، بأن متظاهراً قتل وأصيب 44، جراء إطلاق قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع على متظاهرين وسط العاصمة بغداد.
وفي حديثه للأناضول، قال المصدر الذي طلب عدم نشر اسمه، إن "دوائر صحة بغداد (حكومية) سجلت اليوم مقتل متظاهر وإصابة نحو 44 آخرين بجروح مختلفة".
بدوره، أفاد مراسل الأناضول بأن القتيل والمصابين سقطوا على خلفية إطلاق قوات الأمن وابلاً كثيفاً من القنابل المسيلة للدموع لإبعاد المتظاهرين عن جسر الجمهورية الذي يفصل المتظاهرين في ساحة التحرير عن المنطقة الخضراء التي تضم مباني الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية.وحتى الساعة 15.40 تغ، لم تصدر إفادة من السلطات بخصوص القتيل.
وتزايدت الحشود في ساحة التحرير على نحو ملحوظ، الخميس، بالتزامن مع تراجع أعمال العنف التي رافقت الاحتجاجات في الأيام السابقة.ومنذ أيام يحاول المتظاهرون عبور الجسر للوصول إلى المنطقة الخضراء إلا أن قوات الأمن تحول دون ذلك.ويشهد العراق، منذ يوم الجمعة، موجة احتجاجات متصاعدة مناهضة للحكومة، وهي الثانية من نوعها خلال أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وتخللت الاحتجاجات على مدار الشهر أعمال عنف واسعة خلفت 250 قتيلا وآلاف الجرحى في مواجهات بين المتظاهرين من جهة وقوات الأمن ومسلحي فصائل شيعية مقربة من إيران من جهة أخرى، وفق لجنة برلمانية عراقية، وسط غياب الاحصاءات الرسمية.
وطالب المحتجون في البداية بتحسين الخدمات العامة، وتوفير فرص عمل، ومكافحة الفساد، قبل أن يرتفع سقف مطالبهم إلى إسقاط الحكومة؛ إثر استخدام الجيش وقوات الأمن العنف المفرط بحقهم، وهو ما أقرت به الحكومة، ووعدت بمحاسبة المسؤولين عنه.
وفي وقت سابق اليوم، قال الرئيس العراقي برهم صالح، في خطاب متلفز، إنه يدعم إجراء انتخابات مبكرة في البلاد لاحتواء أزمة الاحتجاجات المتصاعدة، داعيا في الوقت ذاته إلى محاسبة المسؤولين عن العنف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر