- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال العقيد وضاح الدبيش، المتحدث الرسمي للقوات المشتركة بالساحل الغربي، إن مليشيات الحوثي تَكَبّدت خسائر كبيرة في عملية انتحارية نفّذتها لفك الحصار عن قواتها المتواجدة داخل مركز مديرية الدريهمي، وتحاصرها القوات المشتركة من كل الجهات، وتتخذ من 48 أسرة دروعًا بشرية.
وكشف "الدبيش" في حديث لـ"الرأي برس" عبر الهاتف، أن القرية المتبقية في الدريهمي التي تحاصرها القوات المشتركة، يتواجد فيها عناصر إيرانية وعراقية، مشيرًا إلى أن المليشيا الحوثية لجأت إلى وضع حزام أمني وحقل كامل من الألغام يفوق عدد القوات المتواجدة هناك بعد فشلها فك الحصار عليهم، إضافة إلى اتخاذ المواطنين (نساء وأطفال) دروع بشرية.
وأضاف: لا يعيقنا من اقتحام هذه القرية وإلقاء القبض على العناصر الإيرانية والعراقية الإرهابية، إلا المواطنين من النساء والأطفال الذين تتخذهم المليشيا الحوثية دروع بشرية، لكنا قادرون على ذلك رغم سلسلة الألغام الضخمة التي زرعتها المليشيا الإيرانية.
وفي يوليو الماضي، قتل "أبو رضا" الخبير الإيراني، وبرفقته مسلحين حوثيين، حين كانوا يستعدون لقصف إحداثيات مواقع عسكرية، وهو ما حدا بالقوات المشتركة لاستهدافهم قبل تنفيذهم القصف، وبعد عملية رصد دقيقة لتحركاتهم.
وأعترف رئيس الأركان الإيراني محمد باقري، في مطلع أكتوبر الجاري أن «الحرس الثوري» يقدم خدمات «استشارية وفكرية» لميليشيا الحوثي الموالية لطهران، عن طريق الحرس الثوري.
وفي نهاية مايو الماضي، قال نائب قائد «الحرس الثوري» علي فدوي، إن إيران تدعم ميليشيات الحوثيين في اليمن بقدر ما تستطيع، لكنه قال: «قبضتنا ليست مفتوحة نظراً للحصار في اليمن».
وقال فدوي إن «الحرب لن تكون على ما هي عليه لو تمكنّا من الذهاب إلى اليمن مثلما ذهبنا إلى سوريا».
وأعلن الجيش اليمني في مارس الماضي، عن خبرا إيرانيين يتولون تدريب عناصر حوثية في منطقة اللحية بمحافظة الحديدة على استهداف السفن وتفخيخ خطوط الملاحة الدولية.
وقال العميد عبد مجلي ناطق الجيش اليمني، إن الجيش اليمني يمتلك أدلة ومعلومات عنوجود خبراء إيرانيين يدربون مليشيا الحوثي على عمليات الاستهداف والتفخيخ من خلال عدد من الزوارق البحرية ذاتية الدفع على ساحل مديرية اللحية شمال الحديدة”.
وأضاف " مجلي" في تصريحات نقلتها صحيفة عكاظ السعودية، أنه بناء على هذه المعلومات فإن التدريبات تجرى بالقرب من جزيرتي «تلاوين والملك» ومنطقة خور العلوي التي تتخذ المليشيات من مزارعها مخابئ للأسلحة ومعسكرات للتدريب.
وحذر مجلي السفن التجارية التي تمر في الملاحة الدولية من خطورة هذه الخطوة، وطالبها بتوخي الحيطة والحذر خصوصاً وأن مثل هذه التحركات تنذر بكارثة إرهابية تخطط لها المليشيات "الانقلابية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر