- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بحث وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، مع وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، الثلاثاء، مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية.
جاء ذلك خلال لقائهما، بالعاصمة الفرنسية باريس، في إطار زيارة رسمية يجريها الجبير لفرنسا، وفق وكالة الأنباء السعودية.
وبحث اللقاء "مستجدات الأوضاع على الصعيدين الإقليمي والدولي، والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والسلام العالميين".
كما استعرض الجانبان "العلاقات الثنائية بين الرياض وباريس، وسبل تعزيزها"، حسب المصدر ذاته.
وتأتي زيارة الجبير لفرنسا، غداة مؤتمر صحفي عقده في بريطانيا، قال فيه إن بلاده مقتنعة بتورط إيران في هجمات أرامكو التي وقعت منتصف أيلول/سبتمبر الماضي.
ونفى الجبير وجود وساطة بين الرياض وطهران لتخفيف حدة التوتر، معتبرًا أن "لوم" دول الاتحاد الأوروبي، لإيران على مهاجمة منشآت أرامكو "موقف صحيح".
ومؤخرًا خرجت دعوات للوساطة، من بغداد ومسقط ومبادرة لرئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، لنزع فتيل التوترات المتصاعدة بين الخصمين اللدودين.
وفي مايو/آيار الماضي، كشف وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، في مؤتمر صحفي بالعاصمة العراقية بغداد، أن بلاده عرضت توقيع "اتفاق عدم اعتداء" مع جيرانها في الخليج، عقب تصاعد التوتر بين طهران وواشنطن، دون أن يقدم تفاصيل بشأنه.
وتشهد المنطقة حالة توتر، إذ تتهم واشنطن وعواصم خليجية وخاصة الرياض، طهران باستهداف سفن ومنشآت نفطية خليجية وتهديد الملاحة البحرية، وهو ما نفته إيران.
ومنتصف الشهر الماضي، أعلنت الرياض السيطرة على حريقين نشبا في منشأتي "بقيق" و"خريص" التابعتين لشركة "أرامكو" السعودية، جراء استهدافهما بطائرات مسيرة، تبنته جماعة "الحوثي".
فيما اتهمت واشنطن والرياض، طهران بالمسؤولية عنه، لكن الأخيرة نفت ذلك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر