- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أخلت دولة الإمارات، الثلاثاء22 أكتوبر 2019، قواتها من مقر التحالف العربي بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن "جنوبي البلاد"، حسب مصدر عسكري.
وقال المصدر للأناضول، مفضلا عدم ذكر اسمه إن الإمارات سحبت كل أسلحتها ومعداتها العسكرية من مقر التحالف العربي بمدينة البريقة "غربي عدن"، بحضور ضباط سعوديين وإماراتيين وبعض قيادات المقاومة الجنوبية.
وأضاف المصدر، "أفرغت الإمارات كل الاشياء المتعلقة بها، بما في ذلك أجهزة الاتصال وبعض المعدات الثقيلة التي تستخدم في أغراض مدنية، كسيارات الإسعاف والمكائن المستخدمة في شق الطرقات".
وكانت الإمارات قد أوقفت قبل 3 أيام، أعمال ونشاط هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، تزامنا مع انتشار قوات سعودية في عدد من المواقع الاستراتيجية بالمدينة منذ الأسبوع الماضي.
ووفقاً للمصدر ذاته، ستتولى قوات سعودية الأشراف على مقر التحالف العربي الذي يعد قاعدة عسكرية كبيرة، فضلاً عن كونه مربضا لطائرات الأباتشي وأسلحة المراقبة الجوية.
وبإخلائها لمقر التحالف العربي، تكون الإمارات قد أنهت بشكل كامل الأشراف على الملف الأمني والعسكري في عدن، والذي تولت القيام به منذ تحرير المدينة من قبضة مليشيات الحوثي، في 17يوليو/ تموز 2015، حسب المصدر ذاته.
وتأتي عملية الانسحاب هذه، عقب انتشار قوات سعودية منذ الأسبوع الماضي في عدد من المواقع الاستراتيجية بعدن، في إطار جهود لإنهاء النزاع القائم على السلطة بين الحكومة الشرعية، وقوات المجلس الانتقالي المدعوم "إمارتياً".
وفي أغسطس آب/ الماضي، اندلعت معارك عسكرية بين قوات الحكومة الشرعية وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي، أفضت إلى سيطرة الأخير على عدن وبعض المحافظات القريبة منها.
ومنذ أكثر من شهر، تستضيف السعودية محادثات غير مباشرة بين الحكومة اليمنية وقيادة الانتقالي الجنوبي للوصول إلى تفاهمات تنهي الأزمة القائمة في عدن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر