- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الثلاثاء 22 ابريل 2025 آخر تحديث: الأحد 20 ابريل 2025

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة
ركعةٌ في محراب اليقين - أحمد المعرسي

2019/10/11
الساعة 15:33
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
ماذا؟ ويرتجف ُ السؤالُ
ويهزُّ قلبَ الصبِّ حالُ
ماذا ؟ وأشهدُ نخلةً
سكرى تحاصرُها الغِلالُ
لكنَّه حالي وأدري
أنني خمرٌ حلالُ
& & &
وتذوبُ أشواقي ببابٍ
أهلُه في الغيبِ سالوا
قالوا: بأنّي عاشقٌ
يا ليتَ ما باحوا وقالوا
& & &
يا من يغيبُ عن العقولِ
الوعيُ أصعبُ ما ينالُ
أنا مؤمنٌ أنَّ المحبةَ
روحُ من ودّوا وغالوا
وبأن عرشَك آيتانِ
هما الحقيقةُ والخيالُ
جلّ الذي قال: المحبةَ
في الوجودِ هي الجلالُ
& & &
إنّي أحبُّك والمنى
في عرشِ أشواقي ثقالُ
إنّي أحبُّك غيرَ أنّي
في خدودِ الذنبِ خالُ
إنّي أحبُّك أهلُ ودِّك
عندَ بابِك لن يطالوا
سبحانك اللهم أقربُ
ما يكونُ بك الوصالُ
& & &
يا من ويرتدُّ الصدى
لتذوبَ في طوري الرمالُ
هذي عصاي كسرتُها
وتوكأتْ روحي الجبالُ
وعجلتُ نحوَكَ, ربَّ ذنبٍ
نحوَ وجهِ اللهِ دالُ
أنا في الطريقِ إليكَ
خوفي والدموعُ هما الرحالُ
يا من خزائنُه القلوبُ
وعرشُ معناه الجمالُ
قلبي بواديكَ المقدسِ
جذوتانِ لها اشتعالُ
ما خفتُ منك لما أخافُ
وسبحتْ حولي التلالُ
سبحانَ من خلقَ المعاصيَ
كي تذلَّ له الرجالُ
وأنا المقصرُ ما لذنبي
في يدِ الدنيا مثالُ
لكنني في بابِ من
قال: الذليلُ لديَّ ضالُ
& & &
يا من وتسجدُ حسرتانِ
وينحني قلبٌ مقالُ
أتراكَ تُسلمني لنارِك؟
لا ... فذاكَ هو المحالُ
ظني بأنكَ راحمٌ
والظنُّ بالرحمنِ مالُ
& & &
ولقد أتيتُك تائباً
في رَكبِ من صالوا وجالوا
زادي ودادُك والنبيُّ
وأحرفٌ ثكلى وآلُ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
