- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
قال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، إن هناك حاجة ملحة للحوار بين جميع الأطراف السورية، مديناً "فرض أمر واقع جديد".
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عقده السيسي مع نظيره القبرصي، نيكوس أناستاسيادس، في القاهرة، بعد قمة ثلاثية ضمت رئيس الوزراء اليوناني أيضاً.
وأوضح السيسي أن مصر ترفض محاولات استخدام القوة في سوريا، أو اقتطاع أجزاء من أراضي البلاد، في محاولة لفرض واقع جديد في المنطقة.
وفي سياق آخر، أكد السيسي أنه ناقش مع زعيمي قبرص واليونان، الوضع في شرق المتوسط، معتبراً أن الممارسات الأحادية الجانب في المنطقة، تهدد الأمن في الإقليم.
كما أعلن الرئيس المصري أنه تم الاتفاق على ضرورة التوصل لحل سياسي في ليبيا، وأيضاً وقف محاولات التدخل الخارجي عبر دعم الميليشيات الإرهابية هناك.
بدوره، قال أناستاسيادس إنه يجب تعزيز التعاون الإقليمي المشترك لتحقيق الاستقرار في المنطقة. وأضاف أنه "على المجتمع الدولي بذل المزيد من الجهود لمكافحة الإرهاب وتعزيز أمن الطاقة".
وكانت تركيا قالت إنها أتمت استعداداتها لعملية عسكرية في شمال شرق سوريا بعد أن بدأت الولايات المتحدة في سحب قوات لها هناك، ما يمهد الطريق أمام هجوم تركي على القوات التي يقودها الأكراد والمتحالفة منذ وقت طويل مع واشنطن.
وتطالب أنقرة بـ"منطقة آمنة" على الحدود مع شمال سوريا تفصل مناطق سيطرة المقاتلين الأكراد عن الحدود التركية، وتسمح بعودة ما يقارب مليوني لاجئ سوري، كما تقول.
ونفّذت أنقرة في الماضي عمليتين في سوريا، الأولى ضد تنظيم داعش في 2016، والثانية ضد وحدات حماية الشعب الكردية في 2018، وتمّت بدعم من فصائل مسلحة سورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر