- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
نفى وزير الدولة للشؤون الخارجية في السعودية، عادل الجبير، صحة تصريحات مسؤول إيراني حول إرسال المملكة رسائل إلى طهران ووصفها بأنها غير دقيقة، وقال إن الرياض لم ولن تبحث موضوع اليمن مع النظام الإيراني.
وكتب الجبير في سلسلة تغريدات على تويتر "ما ذكره متحدث النظام الإيراني من أن المملكة أرسلت رسائل للنظام الإيراني هو أمر غير دقيق"، موضحا أن "ما حدث هو أن دولا شقيقة سعت للتهدئة".
وتابع أن الرياض أبلغت تلك الدول بأن "التهدئة يجب أن تأتي من الطرف الذي يقوم بالتصعيد ونشر الفوضى عبر أعماله العدائية في المنطقة".
وجدد الجبير توضيح موقف بلاده إزاء إيران عبر تويتر، وكتب مخاطبا نظام طهران "أوقفوا دعمكم للإرهاب، وسياسات الفوضى والتدمير، والتدخل في شؤون الدول العربية الداخلية، وتطوير أسلحة الدمار الشامل، وبرنامج الصواريخ البالستية، تصرفوا كدولة طبيعية وليس كدولة مارقة راعية للإرهاب".
وانتقل للحديث عن اليمن الذي تقود فيه السعودية تحالفا لمحاربة الحوثيين دعما للحكومة المعترف بها دوليا، "بشأن ما أشار إليه متحدث النظام الإيراني عن التهدئة في اليمن، فإن المملكة لم ولن تتحدث عن اليمن مع النظام الإيراني، فاليمن شأن اليمنيين بكافة مكوناتهم، وسبب أزمة اليمن هو الدور الإيراني المزعزع لاستقراره والمعطل للجهود السياسية فيه".
واتهم المسؤول السعودي إيران بأنها لا تريد لليمن أن يرى استقرارا، وقال "آخر ما يريده النظام المارق في إيران، هو التهدئة والسلام في اليمن، فهو الذي يزود أتباعه بالأسلحة والصواريخ التي تستهدف أبناء اليمن وأمن المملكة ودول المنطقة كجزء من نهج هذا النظام التوسعي الساعي لفرض سيطرته على الدول العربية عبر الميليشيات التابعة له".
وتصاعدت حدة التوتر بين السعودية وإيران في الأشهر الأخيرة، خصوصا منذ الهجوم المدمر الذي استهدف منشأتي نفط لمجموعة أرامكو العملاقة في المملكة في سبتمبر 2019. ونفت إيران أي دور لها في الهجوم بينما تبناه المتمردون الحوثيون الذين تدعمهم.
وقال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، قبل أيام، إن الحل "واضح جدا وهو إنهاء حرب اليمن"، مضيفا أن ذلك "سينتهي التوتر في المنطقة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر