- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أقال الصديق الكبير محافظ مصرف ليبيا المركزي في طرابلس التابع لحكومة الوفاق، مسؤولًا كبيرًا في المصرف على خلفية تسريب معلومات سرية عن تورط المصرف بتمويل صفقات أسلحة تركية لصالح المليشيات.
وقال رئيس لجنة السيولة في ”ليبيا المركزي“ رمزي أغا يوم الأحد، إن الكبير أقال مدير إدارة العمليات المصرفية فتحي الحاجي، وعيّن مكانه ميلاد إبراهيم الهويجي الموظف السابق في مصرف الجمهورية.
وأشار عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي ”فيسبوك“، إلى أن ”الإقالة جاءت بعد اتهام الحاجي بتسريب معلومات حول العمليات المصرفية المشبوهة لغرض شراء أسلحة“.
وفي وقت سابق، نقل أغا عن مصدر داخل المصرف المركزي في طرابلس خبرًا يفيد بأن ”طائرة خاصة مؤجرة من قبل البنك المركزي نقلت مبلغ 100 مليون دولار أمريكي إلى مطار مصراته، أودعت بقسم الإصدار التابع للمركزي في مصراته، بناءً على تعليمات وزير الداخلية فتحي باشاغا“.
وبين أن ”الأموال المودعة خصصت لتغطية تكاليف شراء الأسلحة التركية ودفع مرتبات الخبراء الأجانب المشاركين في العمليات العسكرية“، منوهًا إلى أن ”حكومة الوفاق لجأت إلى خطوة الدفع نقدًا، بعد أن أصبحت عمليات التحويل والتحايل بالاعتمادات عن طريق المصارف مكشوفة، ومن السهل تتبعها“.
وكان مصرف ليبيا المركزي فرع البيضاء قد كشف سابقًا عن فتح مركزي اعتمادات (تحويلات) في طرابلس لصالح الحكومة التركية ولتغطية شراء أسلحة، من ضمنها مدرعات وطائرات ”بيرقدار“ المسيرة.
وأوضح أنه ”تم إجراء تحويلين عبر بنك يوباي روما، الأول صدر من حساب وزارة الداخلية بقيمة 22 مليون يورو، لصالح محل لبيع مجوهرات يملكه ليبي في إسطنبول، بهدف شراء طائرات بيرقدار، في حين صدر الثاني من حساب وزارة الصحة بقيمة 20 مليون يورو لصالح شركة سياحية في إسطنبول يملكها ليبي، بهدف استيراد أسلحة وذخائر ومضادات للطائرات المسيرة، ما يعد تحايلًا على قرارات مجلس الأمن بخصوص حظر التسلح“.
وعلى الرغم من أن مصرف ليبيا الخارجي يملك 67% من أسهم بنك ”يوباي روما“، إلا أنه رفض بحسب أغا، طلب ”المركزي الليبي فتح اعتمادات جديدة واردة من إدارة العمليات المصرفية بمركزي طرابلس، لورود تقرير من وحدة غسيل الأموال في يوباي روما بشبهة استيراد أسلحة وعدم منطقية فتح الاعتمادات بين وزارة الداخلية ومحل بيع المجوهرات في إسطنبول ووزارة الصحة وشركة سياحية“.
ويذكر أن تركيا زودت وبشكل معلن مليشيات حكومة الوفاق بأسلحة متنوعة، من ضمنها طائرات دون طيار ومدرعات قتالية ووسائل دفاع جوي، في خرق واضح للحظر الدولي على ليبيا المفروض من مجلس الأمن منذُ عام 2011.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر