- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس أنه رفض طلب إيران رفع العقوبات مقابل إجراء محادثات، مناقضا ما أعلنه في وقت سابق أمس الرئيس الإيراني حسن روحاني، وأفادت تقارير بأن الاتحاد الأوروبي هدد بالانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران.
ونقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية عن مصادر مطلعة أمس، أن فرنسا وبريطانيا وألمانيا وجهت الأربعاء الماضي تحذيرا إلى إيران بأنها ستضطر للانسحاب من الاتفاق النووي في نوفمبر (تشرين الثاني) إذا واصلت طهران اتخاذ خطوة جديدة بعد ثلاث خطوات اتخذتها منذ مايو (أيار) الماضي لخفض التزاماتها في الاتفاق النووي.
من ناحية ثانية، قال الرئيس الإيراني إن الزعماء الأوروبيين المشاركين في قمة الأمم المتحدة في نيويورك قالوا إن واشنطن كانت مستعدة لرفع العقوبات في مقابل إجراء محادثات بشأن الاتفاق النووي الموقع عام 2015، وأضاف روحاني في تصريح نقله التلفزيون الحكومي وأوردته وكالة الصحافة الفرنسية: «المستشارة الألمانية ورئيس الوزراء البريطاني والرئيس الفرنسي كانوا هناك (في نيويورك). أصروا على أن يحصل هذا الاجتماع وأن أميركا أيضا تقول إنها سترفع العقوبات».
ولم يتأخر رد الرئيس الأميركي الذي أكد في تغريدة على «تويتر» أنه لم يقدم مثل هذا العرض قط. وكتب ترمب: «لقد أرادت إيران أن أرفع العقوبات المفروضة عليها من أجل عقد لقاء. قلت، بالطبع، لا!»
إلى ذلك، أكد ديفيد شينكر، مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط، أن هناك تنسيقا دوليا للضغط على إيران لمنعها من مزيد من التصعيد في المنطقة.
وأوضح شينكر، في حديث لـ«الشرق الأوسط» على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أن التحقيقات في هجمات 14 سبتمبر (أيلول) على منشآت شركة أرامكو السعودية ستخرج بنتائجها في وقت قريب وسيتم تقديم تلك النتائج إلى مجلس الأمن، وبالتالي يبقى على المجتمع الدولي اتخاذ قرار تجاه تلك التصرفات الإيرانية.
وأشار مساعد وزير الخارجية الأميركي إلى جولة جديدة من العقوبات ستتخذها الإدارة الأميركية خلال الفترة القادمة ضد كيانات تساند «حزب الله» في لبنان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
