- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الثلاثاء، إن الهجوم على منشأتي "أرامكو" النفطيتين في السعودية، منتصف سبتمبر الجاري "أمر لا يمكن القبول به".
وجدد غوتيريس إدانة المنظمة الدولية لاعتداء على منشأتي خريص وبقيق شرقي السعودية، في 14 سبتمبر الجاري، خلال كلمة ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك.
وجاءت تصريحات غوتيريس يعد ساعات من إعلان مجلس الوزراء السعودي، الثلاثاء، أن الهجوم على منشأتي النفط التابعتين لشركة "أرامكو" تم بأسلحة إيرانية.
وشدد الأمين العام للأمم المتحدة خلال كلمته في افتتاح أعمال الدورة الـ74 للجمعية العامة، على ضرورة وقف تهديد الصواريخ الباليستية.
وفي الشأن العربي، قال غوتيريس "إن الوقت قد حان لإنهاء الأزمة السورية"، التي اندلعت في 2011 للمطالبة بتغيير سياسي، ثم تطورت إلى نزاع إقليمي.
وتطرق غوتيريس إلى عدد من القضايا الدولية الملحة، مثل المناخ، منبها إلى أن العالم يشهد درجات غير مسبوقة من الحرارة، "لكن ثمة حل في الأفق"، بحسب قوله.
وفي إشارة إلى الحرب التجارية التي تدور رحاها بين الولايات المتحدة والصين، قال غوتيريس "إن خطرا جديدا يلوح في الأفق، ويقسم العالم إلى قطبين اقتصاديين، والمطلوب هو تجنب هذا الصدع".
وقال المسؤول الدولي، إن أزمة اللاجئين لا تزال متواصلة، موضحا أنه أطلق مبادرتين في هذا الصدد، أولاهما استرايتيجية لأجل محاربة خطاب الكراهية، أما الثانية فتسعى لحماية المواقع الدينية وحرية المعتقد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر