- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
رفضت فرنسا يوم الخميس التسليم بإعلان الحوثيين في اليمن مسؤوليتهم عن الهجوم الذي استهدف منشأتي نفط سعوديتين، وقالت إنها ستستأنف الجهود الرامية إلى نزع فتيل التوتر بين الولايات المتحدة وإيران في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل في نيويورك.
وتسرع فرنسا وحلفاؤها الأوروبيون الخطى منذ أشهر لتهدئة التوتر بين واشنطن وطهران، لكن دبلوماسيين قالوا إن الهجوم الذي وقع في مطلع الأسبوع قوض تلك الجهود.
وأشارت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسعودية بإصبع الاتهام إلى إيران في الهجمات التي وقعت يوم 14 سبتمبر أيلول واستهدفت معملين أحدهما أكبر معمل لمعالجة النفط الخام في العالم وأوقفت نصف إنتاج السعودية في بادئ الأمر.
ونفت إيران، التي تدعم الحوثيين، أي دور لها في الهجوم.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان يوم الخميس لتلفزيون سي نيوز ”الحوثيون... أعلنوا أنهم شنوا هذا الهجوم. هذا يفتقر للمصداقية“، مضيفا أن باريس لن تقطع في هذه المرحلة بمسؤولية إيران عن الهجوم.
وتابع قائلا ”هناك تحقيق دولي، فلننتظر نتائجه. لن يكون لي رأي محدد قبل هذه النتائج“.
وأفاد بأن التحقيق السعودي سيكون سريعا.
وقالت متحدثة باسم وزارة القوات المسلحة الفرنسية إن باريس أرسلت سبعة من خبرائها في المفرقعات ومسارات الصواريخ وأنظمة الدفاع الأرض/جو إلى السعودية للمساعدة في تقييم الهجوم بشكل مستقل.
وكانت السفينة الحربية الفرنسية جان بار تعمل في المنطقة وقت الهجوم. ولفرنسا قاعدة بحرية في أبوظبي.
وقال لو دريان ”إنه عمل من أعمال الحرب. عندما تضرب صواريخ دولة أخرى فإن ذلك من أعمال الحرب، لكن علينا العودة إلى مبدأ الحد من التوتر“.
وأضاف أن فرنسا ستواصل جهودها الرامية لنزع فتيل الأزمة في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل. ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بنظيريه الإيراني حسن روحاني والأمريكي ترامب. وقالت إيران إن روحاني لم يحصل بعد على تأشيرة دخول تتيح له الحضور.
وقال لو دريان ”لا بد من عودة إيران إلى الاتفاق النووي (بشكل كامل). هذا مطلوب. هي بحاجة لمزايا الاتفاق الاقتصادية، لكن يتعين علينا أيضا أن نبحث بقية الأمور“، في إشارة إلى الأمن الإقليمي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر