- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأثنين 16 سبتمبر2019
ظن البعض وهذا ما شعرت به بعد قراءتي لرسائل خاصة أنني سأفرح لأن أحدهم قررأن ينشرموضوعه بإسمي في الفيس بوك طبعا ، وقد بادرت عند ماقرأت البوست بإنزال توضيح أقول فيه : هذا ليس لي …
ما إستغربت له هو أن البعض استنكر توضيحي : " ليش ؟ أنت مش مقتنع بالمحتوى !!، وزاد البعض أن قالوا : أو أن لك موقفا آخر!! ، فلم اصب بالحيرة ، بل رديت : مسألة أن لي موقف ، فهذا شأني ، وأنا اتحمل نتيجة أي موقف أتخذه ….
بعض الناس يتحول إلى وكيل شريعة دائم في كل شيء .. أنت تكتب ما أنت مقتنع به ، فينبري هو من هناك لمحاسبتك ، كذلك الذي علق على استنكاري لقصف منزل الزميل عبد الله صبري : عادك ذكرت، وأكيد أنت مع العدوان ، والله عالم مافي الصدور ، لم أرد عليه ، وهنا ، فلا ارد عليه لأنه لايستحق ، أنا اتحدث في قضية عامة ….هناك من البشر من يقحم نفسه في كل أمر، والهدف معروف ، لينال الرضا …
بالتوازي هناك من يفرح لورأى إسمه على ماليس له به علاقة ، كأن يصحو فجرا على " يوميات " للصحيفة كتبت في مكان آخر، ووضع إسمه عليها ..وسرى الأمركثيرا على الافتتاحية !!!..
كنت أشرف على ملحق الثورة الثقافي بعد أن وئد إلى أربع صفحات داخلية ، ولأنني كنت مركون على الرف ، فقد قبلت الاشراف عليه ، لترسل إلي مادة كبيرة ذات مساء : انزلها في الملحق ، كانت المادة عبارة عن حوارمطول مع …...الاعلامي المعروف ، ولما لاحظت أنه لاوجود لمن انجزالحوار ،فقد سألت - كان ذلك أيام الزبيدي في صحيفة الثورة - فلم اجد جوابا ، فأجلته ، ليأتي صاحبه ، ليفاجئني بالقول : أكتب اسمك عليه ، فصعقت ، واعدته إلى رئيس التحرير، فنشر في العدد اليومي وتبين انه هو من اعد واجرى الحوار مع ذاته ، أي قوة طباع ؟؟؟؟ ، وهناك من قبل بوضع إسمه عليه !!! ، كيف لك أن تقبل أن يتحول إسمك ككاتب ومهني إلى شقة مفروشة ؟؟؟!!!!..
الامرمتعلق باحترام الذات ، وبأنك مهني من الأساس أو..لا ؟؟؟ وبالامانة المهنية ، وأمام هذا ف" الانترنت " يظلم كل لحظة أمام ممن يسرقون منه ماليس لهم ….ولن أزيد ….
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


