- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اتفق الحزب الشيوعي، وحركة جيش تحرير السودان، بقيادة عبد الواحد محمد نور، على ضرورة استمرار الحراك الجماهيري، بإقامة الندوات، والليالي السياسية، والوقفات الاحتجاجية والتظاهر والاعتصام والإضرابات السياسي والعصيان المدني.
واتفق الطرفان أيضا على "ضرورة هيكلة مؤسسات الدولة وفق أسس قومية جديدة، لا سيما القوات المسحلة وأجهزة الأمن والشرطة، وحل حزب المؤتمر الوطني (الحزب الحاكم سابقا)، وكافة واجهاته، ومصادرة جميع ممتلكاته وأصوله، وفقًا لبيان صحافي نشرته وسائل إعلام سودانية.
وشددا على أهمية "التعويضات الفردية والجماعية لضحايا الحرب، والإبادة الجماعية، وضحايا سياسات النظام المختلفة، وضمان عودة النازحين واللاجئين إلى قراهم، وإعادة المستوطنين الجدد الموجودين في أراضي دارفور إلى بلدانهم الأصلية".
ودعا الطرفان، إلى "تسليم كافة مجرمي الحرب والإبادة والتطهير، للمحكمة الجنائية الدولية، والالتزام بإقامة لجنة تحقيق دولية حول مجزرة فض الاعتصام في 3 يونيو/حزيران الماضي".
ويشهد إقليم دارفور، منذ 2003، نزاعا مسلحا بين القوات الحكومية وحركات متمردة، أودى بحياة حوالي 300 ألف شخص، وشرد نحو 2.5 مليون آخرين، وفق الأمم المتحدة.
ومنذ يونيو 2011، تقاتل "الحركة الشعبية/ شمال" الحكومة السودانية في ولايتي جنوب كردفان، والنيل الأزرق.
وفي 21 أغسطس/ آب الماضي، أدى حمدوك، اليمين الدستورية رئيسا للحكومة، خلال المرحلة الانتقالية التي تستمر 39 شهرا، وتنتهي بإجراء انتخابات.
ويأمل السودانيون أن ينهي الاتفاق بشأن المرحلة الانتقالية، الموقع في أغسطس/آب الماضي، اضطرابات متواصلة في البلد منذ أن عزلت قيادة الجيش، البشير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر