- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أكد الناطق باسم عمليات تحرير الساحل الغربي باليمن، وضاح الدبيش، أن الصبر على تعنت وإجرام الميليشيات الحوثية ليس عجزاً، مشدداً على أن لغة المدافع هي الوحيدة التي تفهمها ميليشيات ذراع إيران في اليمن.
جاء ذلك في تعليق له على التصعيد العسكري غير المسبوق للميليشيات في جبهات الحديدة وارتكابها، الجمعة، مجزرتين في حيس والتحيتا بحق المدنيين، ذهب ضحيتها 17 شخصاً، معظمهم نساء وأطفال، فيما تواصل عمليات القصف والاستهداف بلا توقف خصوصاً عقب انتهاء الاجتماع السادس للجنة التنسيق المشتركة.
واستهجن الدبيش، الصمت الأممي أمام جرائم ودموية الميليشيات الحوثية بحق الأبرياء.
وأكد أن ميليشيات الحوثي الانقلابية والإرهابية، نفذت تثبيت وقف إطلاق النار بطريقتها، وبعثت برسالتها إلى المجتمع في صورة جريمة بشعة ومجزرة دموية بقتل الأبرياء، بحسب تصريح نقله موقع "نيوزيمن" الإخباري المحلي.
وأضاف الناطق باسم عمليات تحرير الساحل الغربي: "أتى رئيس اللجنة الأممية الأول والثاني والثالث. ولن يكون هناك رابع، إلا مبعوثنا المدفعي وفوهات بنادقنا سنبعثه.. فهي اللغة الوحيدة التي تعيها ميليشيات الحوثي.. ميليشيات الموت".
وشدد على أن ميليشيات الحوثي الانقلابية لن ترضخ إلا بالضغط على طهران، وتابع: "أتى الجنرال الأول والثاني والثالث. فشلت كل طرق ومكر المبعوث الأممي في شرعنة وبحث مخرج له وللميليشيات، فلو يأتي بكل جنرالات العالم لن تفلح ولن ترضخ ميليشيات الحوثي الانقلابية والإرهابية إلا بالضغط على طهران أو فوهات البنادق.. ونراه قريباً".
ولفت الدبيش إلى أن الميليشيات لا عهد لها، وقبل أيام تم الاتفاق على إيقاف إطلاق النار في الاجتماع المشترك الذي أقيم على متن السفينة الأممية لكن للأسف واصلت قصفها، مشدداً على ضرورة انتهاء ما وصفها بـ"المهزلة" والتقدم (العسكري) إلى الجراحي وجبل راس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر