- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أصدرت محكمة مصرية، الأربعاء، حكمًا بالسجن 25 عاما بحق مرشد "جماعة الإخوان المسلمين" محمد بديع، إثر إدانته في القضية المعروفة إعلاميا بـ"التخابر مع حماس".
وأعلن رئيس محكمة جنايات القاهرة، شيرين فهمي، السجن 25 عاما (المؤبد) بحق بديع و10 آخرين من قادة الجماعة، في إعادة محاكمتهم بالقضية المذكورة.
ومن أبرز المحكوم عليهم بالسجن 25 عاما، رئيس البرلمان السابق سعد الكتاتني، ونائب مرشد الجماعة خيرت الشاطر، وعصام العريان ومحمد البلتاجي وسعد الحسيني وحازم فاروق ومحيي حامد وأحمد عبدالعاطي، وجميعهم قيادات عليا وبارزة بالجماعة، وفق مصدر قانوني تحدثت إليه الأناضول.
وأوضح فهمي، بحسب بث متلفز نقلته فضائية مصرية خاصة، أن المحكمة قررت انقضاء الدعوى عن رئيس البلاد الراحل محمد مرسي، في القضية ذاتها، لوفاته، غير أنه قال إنه "كان مستحقا العقوبة".
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من محامي مرسي، غير أن الأخير وهيئة دفاعه كانت تنفي صحة اتهامات تلك القضية، وتعتبرها "ملفقة"، وهو اتهام عادةً ما رفضته مصر التي تقول إن قضائها نزيه ومستقل.
وفي 17 يونيو/ حزيران وخلال إحدى جلسات تلك القضية، سقط مرسي مغشيا عليه، قبل أن تعلن السلطات وفاته إثر أزمة قلبية، وسط تشكيك من أنصاره وأسرته، ورفض مصري لهذا التشكيك.
ووفق المصدر القانوني، قضت المحكمة، أيضا بالسجن 10 سنوات بحق 3 أشخاص، أبرزهم عصام الحداد وأيمن علي، المساعدان السابقان لمرسي، والسجن 7 سنوات لـ"محمد رفاعة الطهطاوي"، و"أسعد الشيخة"، وهما رئيس ديوان الرئاسة إبان مرسي ونائبه.
كما قررت المحكمة براءة 7 متهمين لعدم كفاية الأدلة ضدهم أبرزهم الداعية المحسوب على الجماعة صفوت حجازي، والصحفي إبراهيم الدراوي، وجهاد الحداد المتحدث باسم الإخوان.
ويعد الحكم أوليا قابلا للطعن للمرة الثانية أمام محكمة النقض (أعلى محكمة طعون) خلال 60 يوما من صدور أسباب الحكم ومحكمة النقض هي من تتصدى لموضوع القضية، وفق المصدر ذاته.
وكانت محكمة جنايات القاهرة أصدرت فى 16 يونيو/حزيران 2015 أحكاما أبرزها الإعدام لخيرت الشاطر ومحمد البلتاجى، وأحمد عبد العاطى، بينما عاقبت بالسجن المؤبد محمد مرسى ومحمد بديع و16 أخرين والسجن 7 سنوات للمتهمين محمد رفاعة الطهطاوى، وأسعد الشيخة.
وفي نوفمبر/تشرين الأول 2016، قضت محكمة النقض، بقبول الطعن المقدم من مرسي وآخرين على أحكام متباينة صدرت ضدهم بالإعدام والسجن المؤبد (25 عاما) والسجن 7 سنوات، قبل أن تعاد المحاكمة في القضية من جديد.
وفي ديسمبر/كانون أول 2013، أمر النائب العام السابق، المستشار هشام بركات، بإحالة مرسي و34 آخرين (حضوريا وغيابيا) لمحاكمة جنائية عاجلة في قضية أطلق عليها الإعلام "التخابر مع حماس".
وتشمل التهم التي صدرت بناءً عليها الأحكام السابقة: "ارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وهي حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني والحرس الثوري الإيراني، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية"، وهي التهم التي نفاها المتهمون، واعتبروها "سياسية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر