- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
اعتبر خبير مستقل في الأمم المتحدة، الثلاثاء، أنّه يتوجّب على قطر، العمل لتحسين ظروف العمال الذين يُمنع بعضهم من المغادرة بحرية، مشيرًا رغم ذلك إلى تحسن طرأ على أوضاعهم مؤخرًا.
وواجهت قطر في السابق، انتقادات طاولت ظروف العمالة، وخصوصًا العمال الذي يقومون ببناء المنشآت الخاصة ببطولة كأس العالم لكرة القدم 2022.
وقال الخبير اوبيورا اوكافور، إنّ إلغاء تأشيرة الخروج التي كانت مفروضة على غالبية العمال، إلى جانب خطوات أخرى، أدّت إلى تحسن في ظروف العمل في قطر، حيث يشكّل المهاجرون نحو 92 % من القوة العاملة.
دبي تدرس العودة لأسواق الدين العالمية
مسؤول إيراني: تهريب 7 ملايين لتر وقود يوميًا إلى الدول المجاورة
وسيعرض اوكافور، وهو أستاذ قانون نيجيري، نتائج تحقيقه الذي استمر عشرة أيام، أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف في حزيران/يونيو 2020.
ولا يتحدث الخبراء المستقلون باسم الأمم المتحدة، لكن نتائج تحقيقاتهم يمكن أن تشكل جزءًا من عمل منظمات الأمم المتحدة.
وقال أستاذ القانون النيجيري في تقريره: ”في مقابل التحسينات الكبيرة التي طرأت في هذا المجال.. فإن حماية النساء المهاجرات العاملات في المنازل لا تزال خارج التحسينات في الظروف المعيشية“.
وأوضح أنّ المربيات وعاملات المنازل وغالبيتهن من الفلبين، لم يستفدن من أيام العطل والحق في تغيير مكان عملهن ومغادرة قطر، فيما تم حرمان العديد منهن من ”الهواتف.. ما قوض قدرتهن على التواصل مع العالم الخارجي“.
وطالب اوكافور، السلطات بإلغاء قانون يفرض على العمال الحصول على موافقة رب عملهم للانتقال إلى عمل آخر.
ولطالما اشتكى العمال في قطر من انخفاض الأجور والتأخر في دفعها، وظروف العمل غير الآمنة وارتفاع تكاليف المعيشة.
وتحت الضغوط، تبنت الدوحة بعض الإصلاحات بينها وضع حد أدنى للأجور وحماية الرواتب والإلغاء الجزئي لتأشيرات الخروج التي يحتاج إليها العمال لمغادرة البلاد.
وأصبح الحد الأدنى للأجور 200 دولار، ضمن مجموعة من التغييرات في قوانين العمل التي أعلنتها قطر في تشرين الأول/أكتوبر 2017، بعد انتقادات دولية.
ويأتي كثير من العمال المهاجرين، البالغ عددهم نحو مليونين من بلدان جنوب آسيا، بعد جذبهم بوعود بالعمل وأجور معفاة من الضرائب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر