- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
صرّح أمين عام "حزب الله"، حسن نصرالله، أن من حق اللبنانيين الدفاع عن أرضهم إذا اعتدت إسرائيل على لبنان، مشددًا أنه "لا خطوط حمراء بعد اليوم".
جاء ذلك في كلمة له بالضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، بالتزامن مع مراسم إحياء ذكرى "موقعة كربلاء"، التي شهدت مقتل الحسين حفيد نبي الإسلام محمد، و72 من أصحابه.
واستدرك نصرالله قائلًا: "كسر الخطوط الحمر لا يعني التخلي عن القرار 1701، علماً أن إسرائيل لا تحترمه".
والقرار 1701 تبناه مجلس الأمن الدولي بالإجماع في 11 أغسطس 2006، ويدعو إلى وقف كامل العمليات القتالية بين لبنان وإسرائيل إثر اندلاع مواجهات بين الطرفين في يوليو/تموز من العام نفسه.
أضاف: "اللبنانيون أسقطوا المحاولة الاسرائيلية الأخيرة لتغيير قواعد الاشتباك، هناك آلاف الخروقات لكن في النهاية هناك خطوط حمراء، وإرسال (الطائرتين) المسيرتين إلى الضاحية عدوان كبير علينا".
وصباح الاثنين، أسقط "حزب الله" طائرة إسرائيلية مسيرة، أثناء عبورها للحدود اللبنانية باتجاه بلدة "رامية" الجنوبية، فيما اعترف الجانب الإسرائيلي بسقوطها في لبنان، واعتبر أن "لا خشية من تسرب معلومات سرية جراء ذلك".
وتابع نصرالله: "رد المقاومة في الميدان عبر الحدود وردها الآخر هو ما حصل أمس (الإثنين) لجهة إسقاط الطائرة المسيرة في بلدة رامية، ورغم كل التهويل نحن نعزز قوة الردع التي تحمي بلدنا".
وأردف أن "لبنان فرض نفسه على دول العالم، والكل اتصل به بعد الاعتداء الإسرائيلي الأخير قبل وأثناء رد المقاومة، ولم تبق دولة إلا واتصلت بالحكومة لتمنعنا من الرد على العدوان الإسرائيلي".
يُذكر أن نصر الله، توعد أواخر أغسطس/آب الماضي، بإسقاط كافة الطائرات المسيرة الإسرائيلية ردا على استهداف عدة مواقع وعناصر تابعة له في سوريا ولبنان.
وخلال الأيام الماضية، شهد جنوب لبنان توترا عسكريا إثر استهداف الحزب لآلية عسكرية إسرائيلية بصواريخ مضادة للدروع، رداً على مقتل قياديين بالحزب بغارة إسرائيلية في سوريا، وإسقاط طائرتين مسيرتين بالضاحية الجنوبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر