- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

أعلن كل من "حزب الله" اللبناني و"الحزب التقدمي الاشتراكي" بزعامة وليد جنلاط، السبت، عن توصلهما إلى تفاهم "على تنظيم الخلاف السياسي" بينهما في إطار لقاء مصالحة أجراه رئيس مجلس النواب (البرلمان) اللبناني نبيه بري.
وعقب اللقاء الذي جرى بمقر إقامة بري بالعاصمة بيروت، قال المعاون السياسي للأمين العام لـ"حزب الله"، حسين خليل، في مؤتمر صحفي مشترك، إن "اللقاء جاء ليتوج المصالحة والمصارحة بين الحزبين"، مضيفا: "كان الجو وديا فيما بيننا".
وتابع خليل: "فوضنا بري لوضع أسس لحل كل المشكلات التي برزت خلال الفترة الماضية، واتفقنا على أن تعاد الأمور إلى مجاريها".
واعتبر المعاون السياسي لحسن نصر الله أن "قسما كبيرا من المسائل السياسية (لم يحددها) تشكل قاسم مشترك بين الطرفين" (حزب الله والتقدمي الاشتراكي)".
من جهته، قال ممثل "الحزب التقدمي الاشتراكي" الوزير السابق غازي العريضي: "اتفقنا على أن نذهب إلى تنظيم الخلاف فيما بيننا وأن نعالج السلبيات بالحوار حرصا على استقرار البلد".
وأضاف في المؤتمر الصحفي ذاته: "ثمة خلافات لا تزال بيننا؛ لأننا لسنا حزب واحد، ولكل منا موقفه وأسلوبه في التعبير عن رأيه".
وأردف: "لسنا محرجين مع أحد على الإطلاق لا في الداخل ولا الخارج، ولا نتلقى توجيه من هنا أو هناك"، دون توضيح.
واعتبر العريضي أن أية خطوة يُقدم عليها حزبه يرى فيها مصلحة وطنية.
يشار إلى أن زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عرف بمواقفه المعارضة لكل من رئيس النظام السوري بشار الأسد و"حزب الله".
وتأجج الخلاف بين الحزبين بعد اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في 14 فبراير/شباط 2005، وانضمام جنبلاط إلى تحالف قوى "14 آذار" المناهض لتحالف قوى "8 آذار" المؤيد للنظام السوري والذي يقوده "حزب الله".
وتصاعد الخلاف مؤخراً إثر تأييد "حزب الله" لموقف رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني النائب طلال أرسلان (8 آذار) بعد اشتباك بين أنصار الأخير وأنصار "التقدمي الاشتراكي" في 3 يوليو/تموز الماضي.
وأسفر الاشتباك عن مقتل اثنين من مرافقي وزير الدولة لشؤون النازحين صالح الغريب المنتمي إلى الحزب الديمقراطي في منطقة البساتين بقضاء عاليه جنوب شرق العاصمة بيروت.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
