- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش اليوم السبت إن المملكة العربية السعودية تقود التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن باقتدار، وأن التحديات التي تواجهه في أيد أمينة، مؤكداً أن الإمارات تقف مع المملكة في دعوتها لحوار يمني.
وأضاف قرقاش في تغريدة على تويتر: "تقود المملكة العربية السعودية الشقيقة التحالف بكل صبر وحنكة واقتدار."
تقود المملكة العربية السعودية الشقيقة التحالف العربي بكل صبر وحنكة واقتدار، واستجابة الامارات الى دعوة الحزم وطدّت شراكة إقليمية راسخة وخيّرة، التحديات المشتركة التي تواجهنا في أيدي سعودية أمينة، ونقف معها في دعوتها للحوار كما وقفنا معها في دعوتها للحسم.
— د. أنور قرقاش (@AnwarGargash) September 7, 2019
وزعم أن "استجابة الإمارات إلى دعوة الحزم وطّدت شراكة إقليمية راسخة وخيّرة"، لافتاً إلى أن "التحديات المشتركة التي تواجهنا في أيدي سعودية أمينة".
وقال الوزير الإماراتي إن بلاده تقف مع المملكة في دعوتها للحوار اليمني كما وقفت معها في دعوتها للحسم.
ومراراً دعت السعودية الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، وجميع الأطراف المتنازعة في عدن جنوبي اليمن، إلى عقد اجتماع في المملكة لمناقشة الخلافات وتداعيات سيطرة قوات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعومة إماراتياً على المدينة.
ويوم الخميس انهارت مفاوضات غير مباشرة عقدت في مدينة جدة السعودية بين المجلس الانتقالي والحكومة اليمنية "الشرعية" لإنهاء الأزمة.
ووفقاً لوكالة رويترز فإن من أسباب تعثر المفاوضات رفض قادة المجلس الانتقالي الجنوبي دمج قواتهم تحت سلطة الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، والخلاف على دور الانفصاليين في الحكومة بعد أن طلبوا منصب نائب الرئيس اليمني إلى جانب حقيبتين وزاريتين مهمتين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر