- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
أصبحت شركة روسنفت، عملاق النفط الروسي المملوكة للدولة، المتعامل الرئيسي في الخام الفنزويلي مع قيامها بشحن النفط إلى مشترين في الصين والهند، ومساعدتها كراكاس في التقليل من خسارة تجار تقليديين يتفادونها خشية خرق عقوبات أمريكية.
ووفقًا لمصادر تجارية وبيانات رفينيتيف إيكون، أصبحت روسنفت أكبر مشترٍ للخام الفنزويلي في يوليو تموز والنصف الأول من أغسطس آب.
وأخذت 40 بالمئة من صادرات شركة النفط الفنزويلية المملوكة للدولة (بدفسا) في يوليو /تموز و66 بالمئة حتى الآن في أغسطس آب، وفقًا لبرامج الشركة للتصدير وبيانات رفينيتيف إيكون، وهو ما يعادل ضعفي حجم المشتريات قبل العقوبات الأمريكية.
وقالت ثلاثة مصادر إن روسنفت، التي تنتج حوالي خمسة بالمئة من نفط العالم، تتولى حاليًا عمليات الشحن والتسويق لمعظم صادرات النفط الفنزويلية، وهو ما يضمن أن تتمكن بدفسا من إمداد المشترين.
واعتادت روسنفت أن تعيد بيع الكميات التي تشتريها من بدفسا إلى شركات تجارية.
ووفقًا لستة مصادر تجارية، فإن روسنفت بدأت الآن التوريد إلى بعض زبائن بدفسا، وبصفة خاصة مصاف نفطية صينية وهندية، ومؤسسات تجارية مثل ترافيجورا وفيتول، تحجم عن شراء النفط الفنزويلي بسبب الخشية من أنها قد تنتهك عقوبات أمريكية ثانوية.
ولم ترد كل من روسنفت وبدفسا على طلب للتعقيب.
ويشكل النفط أكثر من 95 بالمئة من إيرادات التصدير لفنزويلا، وحذرت واشنطن المؤسسات التجارية ومشترين آخرين من عقوبات محتملة إذا دعموا كراكاس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر