- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
قدمت أوبك اليوم الجمعة توقعات متشائمة لسوق النفط للفترة المتبقية من عام 2019 مع تباطؤ النمو الاقتصادي، وسلطت الضوء على تحديات 2020 في الوقت الذي يضخ فيه المنتجون المنافسون المزيد من الخام، ما يبرر الإبقاء على اتفاق تقوده أوبك لكبح الإمدادات.
وفي تقرير شهري، خفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها لنمو الطلب على النفط في 2019 بمقدار 40 ألف برميل يوميًا، وأشارت إلى أن السوق ستسجل فائضًا طفيفًا في 2020.
والتوقعات المتشائمة التي ترجع إلى تباطؤ الاقتصاد في ظل النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين وانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي، قد تعزز مبررات أوبك وحلفاء مثل روسيا للإبقاء على سياسة خفض الإنتاج لتعزيز الأسعار، وبالفعل، لمّح مسؤول سعودي إلى اتخاذ خطوات أخرى لدعم السوق.
وقالت أوبك في التقرير: ”بينما تبدو توقعات العوامل الأساسية للسوق متشائمة نوعًا ما لبقية العام، بالنظر إلى ضعف النمو الاقتصادي، والمشكلات التجارية العالمية الجارية وتباطؤ نمو الطلب على النفط، تظل من المهم المتابعة الوثيقة للتوازن بين العرض والطلب ودعم استقرار السوق في الأشهر المقبلة“.
وقالت أوبك إن الطلب على نفطها سيبلغ في المتوسط 29.41 مليون برميل يوميًا العام المقبل بانخفاض 1.3 مليون برميل يوميًا مقارنة مع العام الجاري، لكنها رفعت توقعات 2020 بمقدار 140 ألف برميل يوميًا مقارنة مع التوقعات الصادرة في الشهر الماضي.
ومددت أوبك وحلفاؤها في يوليو تموز اتفاقًا لخفض الإنتاج حتى مارس آذار 2020، مشيرين إلى الحاجة لتفادي ارتفاع المخزونات، ما قد يؤثر سلبًا على الأسعار.
وقالت أوبك إن إنتاجها النفطي في يوليو تموز انخفض 246 ألف برميل يوميًا إلى 29.61 مليون برميل يوميًا مع تعزيز السعودية لخفض الإنتاج أكثر مما يتطلبه الاتفاق، وعلى الرغم من هذا، مازال إنتاج أوبك يزيد عن مستوى الطلب المتوقع في 2020.
ويشير التقرير إلى أنه سيكون هناك فائض في المعروض في 2020 بمقدار 200 ألف برميل يوميًا إذا واصلت أوبك ضخ النفط بالمعدل المسجل في يوليو تموز وظلت بقية العوامل متساوية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر