- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قالت وزارة الدفاع التركية، الأربعاء، إن طائرات مسيرة تركية بدأت العمل في شمال سوريا، حيث اتفقت واشنطن وأنقرة على إقامة منطقة آمنة.
واتفقت تركيا والولايات المتحدة، الأسبوع الماضي، على إقامة مركز عمليات مشترك لإدارة المنطقة الآمنة المزمعة في شمال سوريا. ولم يعلن عن اتفاق بشأن التفاصيل الرئيسية، مثل حجم المنطقة وهيكل القيادة للدوريات المشتركة التي ستعمل هناك.
ووصل وفد أميركي من ستة أعضاء إلى إقليم شانلي أورفة في جنوب تركيا يوم الاثنين لتأسيس مركز العمليات.
مركز عمليات مشترك
وقالت وزارة الدفاع في بيان اليوم الأربعاء، إن العمل متواصل لإقامة مركز العمليات المشترك في شانلي أورفة.
وأضافت أن الطائرات المسيرة التركية بدأت العمل بالمنطقة، حيث ستقام المنطقة الآمنة دون أن تفصح عن طبيعة العمليات التي تقوم بها هذه الطائرات.
واختلفت واشنطن وأنقرة بشأن الخطط في شمال شرق سوريا، حيث يخوض حلفاء الولايات المتحدة ومنهم وحدات حماية الشعب الكردية، التي تعتبرها تركيا عدوا وتصنفها جماعة إرهابية، قتالا على الأرض ضد تنظيم داعش.
وناقش الحلفاء إقامة منطقة آمنة قرب الجبهة التركية التي ستبقى خالية من المقاتلين والأسلحة الثقيلة، لكن تركيا تريد تمديدها لأكثر من المثلين داخل الأراضي السورية عما اقترحته الولايات المتحدة.
ولوحت تركيا بتحرك عسكري إذا لم تتوصل الولايات المتحدة إلى حل يحمي حدودها.
وتقول تركيا إن وحدات حماية الشعب الكردية تمثل امتدادا داخل سوريا لحزب العمال الكردستاني الذي يشن تمردا ضد الدولة التركية منذ الثمانينات.
واختلفت واشنطن وأنقرة أيضا بشأن أمور أخرى، من بينها شراء تركيا لمنظومة الدفاع الصاروخية الروسية إس-400، وكذلك محاكمة موظفين محليين بالقنصلية الأميركية في تركيا عن اتهامات تتعلق بالإرهاب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر