- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشفت دراسة حديثة، أن الشعوب التي تكثر من استخدام المنصات الاجتماعية، تواجه تبعات وخيمة على المستوى السياسي، وسط مخاوف من تقاعس الشركات العملاقة في التصدي للدعاية والأخبار الزائفة.
وبحسب ما نقلت موقع "pcmag"، عن مؤشر الويب العالمي، فإن الفليبينيينيتصدرون شعوب العالم، في الإقبال على منصات التواصل الاجتماعي، ويقضي كل شخص من البلد الآسيوي مدة تصل في المتوسط، إلى 4 ساعات في اليوم الواحد.
ويرى المصدر، أن الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، الذي يواجه اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان في حربه على المخدرات، استغل هذه المواقع فاتخذها بمثابة أدوات لأجل تعزيز القبضة على السلطة.
وقام موقع فيسبوك بإزالة عدد من الحسابات الوهمية في الفلبين، بعد انتخابات 2016 الرئاسية، لكن دوترتي ما يزال مستفيدا من سطوة المنصات الاجتماعية في بلاده.
أما ثاني شعب يقبل على المنصات الاجتماعية، فهم النيجيريون، إذ يصل متوسط المدة التي يقضيها مواطن البلد الإفريقي على المواقع، 3 ساعات و36 دقيقة في اليوم الواحد.
ولم يسلم النيجيريون بدورهم من الأخبار الزائفة، فخلال الانتخابات الأخيرة التي أقيمت في البلاد، أثير جدل واسع بشأن الشائعات المنتشرة على المنصات الاجتماعية لأجل التأثير على آراء الناخبين.
وجاء المكسيكيون في المرتبة الثالثة (3 ساعات و10 دقائق)، ويليهم الأتراك في المركز الرابع، بمدة متوسطها سلاث ساعات وخمس دقائق.
أما الولايات المتحدة التي حلت في المرتبة الثامنة، فتشهد نقاشا محموما بشأن دور المنصات الاجتماعية في الحقل السياسي، لاسيما بعد وصول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
ويعتمد الرئيس الأميركي على التغريد في موقع تويتر، بشكل كبير، لأجل إيصال آرائه، في إطار ما يعتبره استغناءً عن مؤسسات الإعلام التقليدية التي تناصبه العداء، بحسب قوله، لكن الخبراء يتهمون ترامب بترويج مغالطات وأكاذيب لأجل استمالة الرأي العام.
ولا يقتصر هذا التأثير على الشعوب التي تستخدم المنصات الاجتماعية بشكل كبير، ففي البرازيل، التي لم تحل في صدارة القائمة، اضطلع يوتيوب بدور بارز في انتخاب الرئيس اليميني، جايير بولسونارو، وفق ما كشفته صحيفة "نيويورك تايمز"، مؤخرا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر