- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مقتل ضابط رفيع في هيئة الأركان العامة الروسية جراء تفجير سيارته في موسكو
- ماجد المصري عن «أولاد الراعي»: دراما إنسانية مليئة بالمشاعر
- ترامب يستبعد نحو 30 دبلوماسياً من مناصبهم كسفراء
- توتر بين «الدعم السريع» وقوات جنوب السودان
- إيران: برنامجنا الصاروخي دفاعيّ وليس قابلاً للتفاوض
- اتهامات أميركية لـ«حزب الله» بالسعي لإعادة تسليح نفسه
- بيانات أممية: 35 % من اليمنيين الخاضعين للحوثيين تحت وطأة الجوع
- احتفاءٌ كبيرٌ بالروائيّ اليمنيّ الغربيّ عمران بتُونسَ
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
من جديد عادت عروض مسرحية "الملك لير" للجمهور المصري، في موسم عيد الأضحى، تلك المسرحية التي كان يشارك الراحل فاروق الفيشاوي في بطولتها إلى جوار يحيى الفخراني وعدد كبير من النجوم.
قبل أن يعتذر عن الجولة الأخيرة التي قامت بها المسرحية إلى المملكة العربية السعودية بسبب اشتداد المرض عليه، ليدخل بعدها إلى المستشفى قبل أن يتم إعلان وفاته.
ومع عودة العروض وتبادل الأدوار الداخلية في العرض المسرحي لتعويض غياب الفيشاوي، وجهت الفنانة رانيا فريد شوقي المشاركة في بطولة العرض المسرحي رسالة مؤثرة إلى الفنان الراحل، حيث وجهتها من خلال حسابها عبر "فيسبوك" وقالت فيها "يا روقة يا غالي امبارح أول ليلة عرض من غير طلتك على المسرح وروحك الحلوة وخفة دمك في الكواليس".
وأشارت إلى أن الشعور الذي راودها كان صعبا للغاية، حيث اختلط بين المهنية والعاطفة، خاصة أن المسرح معروف بكونه التزاما مهما كانت الأسباب.
وأكدت ابنة فريد شوقي أنهم جميعا افتقدوا الفيشاوي منذ دخولهم إلى المسرح بعد رؤيتهم صورته معلقة على الجدران، مؤكد أنها قرأت الفاتحة من أجله ودائما ما تدعو له، خاصة أنه غاب بجسده فقط ولم ولن يغيب أبدا عن البال والقلب، قائلة في نهاية رسالتها "الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة".
ورغم المتاعب الصحية التي كان يعاني منها الفيشاوي إلا أنه كان حريصا على المشاركة في العرض المسرحي، ولم يغب عنه سوى خلال الجولة التي قامت بها الفرقة في المملكة العربية السعودية، ودخل وقتها إلى المستشفى حتى أعلن عن وفاته بعد صراع مع مرض السرطان.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


