- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
لا تمانع بعض الفنانات من خوض تجربة الأعمال الفنية الكوميدية، رغم إقرارهن بصعوبة موضوعاتها، فضلا عن أنها تحتاج لقبول من الناس واختيار أفكار مناسبة.
وربطت الفنانة منة شلبي رؤيتها في أعمال كوميدية قادمة بجودة النصوص والأفكار، قائلة: “إنها لا تمانع في تقديم الكوميديا، بشرط أن تكون الفكرة جيدة”، مشيرة إلى أنها دائما ما تفضل الاختلاف في أدائها وشكله وصورتها بحسب الدستور المصرية .
ونفت أن تكون تميل في اختياراتها للأدوار المركبة، موضحة أنها على العكس قدمت شخصيات خفيفة كثيرا وكوميدية أيضا لأنها تحب دائما التجديد والتغيير وعدم التوقف في منطقة فنية واحدة.
وأضافت “أنها تتمنى في القريب العاجل تقديم أدوار جديدة لم تقدمها من قبل” لافتة إلى أنها حتى الآن لم تعثر على العمل الفني الذي يفجر طاقاتها كممثلة.. مشيرة إلى أنها قدمت بعض الأعمال الجيدة، التي لعبت فيها أدوارا مميزة، ونالت أيضا عنها عددا من الجوائز، ولكن الدور الذي تفخر طوال حياتها بتقديمه لم يصلها حتى الآن.
بينما تتمنى هند صبري تقديم عمل كوميدي يشبه مسلسل (عايزة أتجوز) والذي قدمته منذ 9 سنوات وحقق نجاحا كبيرا، واشترطت لتحقيق ذلك وجود السيناريو القوي الذي يكرر النجاح نفسه.. مؤكدة أنها إذا وجدت هذا السيناريو سوف تفعل ذلك، خاصة أن مسلسل (عايزة أتجوز) كان يمثل خطوة مهمة في مشوارها الفني، مؤكدة أن الكوميديا شيء صعب للغاية، فأن تُبكي الناس أمر سهل للغاية بالدموع وبعض المشاعر ولكن أن تجعلهم يضحكون هذا هو الأصعب، الكوميديا ملكة وتحتاج لقبول من الناس واختيار أفكار مناسبة.
وشددت على ضرورة عدم الاعتماد على الألفاظ الخادشة لأنها أسهل طريق للكوميديا، ولكن الصعب خلط الرسالة الاجتماعية بالكوميديا.
وترى هند صبري أن البطولة الجماعية لا تخيفها ولا ترفضها وليس لديها أي تحفظات عليها لأنها دائما ما تخلق نوعا من التنافس وكل ممثل يحاول أن يبذل أقصى جهد أمام الكاميرا للظهور بأعلى أداء تمثيلي.
ولا تعتبر الفنانة حورية فرغلي نفسها كوميدية، كما أنها لا تريد تصنيفها في لون معين، مشيرة إلى أنها لا تنكر بأن الكوميديا صعبة بكل تأكيد، لكنها قبل سنوات قدمت تجربة كوميدية في فيلم (نظرية عمتي) وحقق نجاحا وصدى جيدا مع الجمهور.
ولفتت إلى أنها تسعى دائما للتنوع ولا تهتم باللون الذي تقدمه بل بالدور نفسه ومدى اختلافه عما سبق وقدمته، لافتة إلى أنها تتعمد الجرأة والاختلاف في أختيار أدورها، وتحب ذلك كثيرًا وتعتبر أن المغامرة مطلوبة.
وأضافت أن الفنان لا بد وأن يسعى ليكون مختلفا لا أن يسير على الخطوات نفسها، فالأمر ممتع للغاية في تحقيق نقلات وتجارب مختلفة، لافتة إلى أنها لا تحب أن يتم حبسها في نمط واحد من الأدوار، بالإضافة لأنها تسعى دائما لتقديم شخصيات بعيدة عن شخصيتها في الواقع وتغير في اختياراتها من خلالها.
وتعتقد حورية فرغلي أن البطولة الحقيقية ليست للممثلين في أي عمل بل هي دائما للورق أو السيناريو، وهو أهم عامل لنجاح أي عمل فني، دراميا كان أو سينمائيا، بجانب دور الإخراج وطرق التنفيذ.
وقالت “إنه لا توجد قاعدة للنجاح يمكن الاتفاق عليها، ومن الممكن حدوث استثناءات، فكثير من أعمال البطولات الجماعية نجحت وبعضها فشل وأحيانا تنجح بطولات مطلقة عن الجماعية أو العكس، وحتى اسم النجم لا يضمن النجاح المطلق، والمهم هو الموضوع والحبكة والتنفيذ والأداء الجيد”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر