- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
وأنا أكتبُ عنكِ
نَبِتَ الصبّار في الضلوع
ليصبحَ الحديث في الحبِّ شائكاً
انجرفت منازلُ الفقراء لتعتمرَ رأسي
لهذه "البونبويانة" الصغيرة، مغرم، أنا بالقبعات
أحتجز ملايين الشعوب في غابتي السوداء
بالأمس جهزت منفىً رائعاً لأطفال أشقياء، كانوا يتقاذفون الجحيم، فأفلت منهم إلى جوفي
عند الخامسة، احتجزت حطاباً
ثبت، قطعا، أنه جزّ تلك الغابة على الناصية
مع ذلك، هذا عفوي، فأنا لست رئة العالم
والأدعياء يجلبون لأنفسهم الصلع باكراً
لسنوات وأنا أعتقد في هامتي المخيطة بالشيب
أثرا لرجل هبط ذات يوم، ممسكاً بيمناه علماً
وحين أراد أن يقول قولاً عظيما، زلت قدماه، فصارت البطيخة التي أحملها على كتفي، كوكباً
ثم ما الذي يأتي بعد "بارانويا" اختراع الكواكب والحروف الصفيقة؟
لماذا لا تفلُّ الكتابةُ القملَ من الرؤوس
وعندما تبدأ مسيرة "ملحها" بالحب،
لماذا تمرُّ في أحياء الذين يفوح "السعوط" من ملابسهم
لتنتهي إلى كل هذا الهراء؟!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


