- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
لم أعد أعرف لماذا أصبح للورد أثر آخر في خاطري ، ولم أعد أعرف مدى كراهيتي للوقت حين يستدرجني الغياب لحلم آخر
وكم من الوقت ومن الورد أحتاج كي أهيئ وجبة من الأفكار البريئة ! وكم من الخيانة يحتاج الورد كي يهيئ لي وجبةً من الخيبة !
هل أدرك أني أحاول خلق ظفيرة جديدة لأحبها ؟ ظفيرة تجملني قليلاً ، وتبعد عني غرابة المكان ، وتحنو علي فتعيد صياغتي مرة أخرى في صورة خالية من الحلم ؟
دعيني أحدثك
لا سرير دافئ لقلبي ، ولا شيء ينهض من حطام أفكاري سوى أفقٍ رديء تحمله الحرب ، عساني أغفل قليلًا عن قسوتي ، فأتمكن من خداع الوقت والجغرافيا كي أستعيد قدرتي على الأمل الذي قتلته العزلة ، وعلى الاعتراف بحيرة نبضي الأعزل
لا أحلم بالكثير
جلسة متواضعة مع وردة أحدثها عنك تكفيني حد الشبع !!.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


