- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

أفادت الوساطة الافريقية، أنه تم تأجيل الاجتماع بين المجلس العسكري السوداني وقوى الحرية والتغيير بشأن الإعلان الدستوري إلى الاثنين، وذلك بموافقة الطرفين.
وكان المجلس العسكري الانتقالي قد أعلن، الجمعة، أن الأيام المقبلة ستشهد حوارا بشأن الإعلان الدستوري وما دار في أديس أبابا من مفاوضات بين قوى إعلان الحرية والتغيير والجبهة الثورية برعاية إثيوبية وأفريقية.
وقال مدير إدارة الإعلام بالمجلس العسكري، العميد الطاهر أبو هاجة، إن "الأيام المقبلة ستعرف حوارا بشأن الإعلان الدستوري وحول ما دار في أديس أبابا".
وأكد أبو هاجة في تصريحاته، التي أدلى بها خلال مقابلة مع تلفزيون السودان الحكومي على أن هناك "حرصا شديدا ورغبة للوصول إلى كلمة سواء".
وأشار مدير إدارة الإعلام بالمجلس العسكري إلى أن ما سينتج عن الحوار "سيكون جزءا من الاتفاق النهائي"، مع مختلف القوى السياسية في البلاد.
وأضاف أن "هناك محطات مهمة في التاريخ السوداني جمعت كل السودانيين"، معربا عن تفاؤله بأن "الاتفاق القادم سيجمعنا على كلمة سواء ونتفرغ للتنمية والديمقراطية".
وأكد أبو هاجة على حاجة السودان إلى "ميثاق دستوري يتوافق عليه الجميع في الفترة الانتقالية من أجل البناء عليه في المرحلة التالية".
وتعد مناقشة مسودة الإعلان الدستوري الخطوة التالية في مسار الحل السياسي بعد توحيد قوى الحرية والتغيير موقفها في أديس أبابا.
وفي حال توصل المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير لاتفاق بشأن هذه المسودة، سيشرع الطرفان في تشكيل مؤسسات الحكم الانتقالي.
وتشمل هذه المؤسسات المجلس السيادي والحكومة الجديدة، اللذان سيقودان البلاد خلال الفترة الانتقالية المنصوص عليها في الاتفاق السياسي الذي تم توقيعه في السابع عشر من الشهر الجاري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
