- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

جددت وزارة الخارجية الروسية، الأحد، دعوتها لإيران بالامتناع عن اتخاذ خطوات متصاعدة حول الاتفاق النووي، بما في ذلك حجم إنتاج الماء الثقيل.
جاء ذلك حسب تصريحات نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، في تصريح صحفي قبيل الاجتماع حول الاتفاق النووي في فيينا.
وقال ريابكوف إن "الزملاء الإيرانيين لم يتخلوا عن النية المعلنة سابقا بتخطي الحجم المسموح به من الماء الثقيل.. ويبدو أن موقفهم هذا لا يزال ساري المفعول"، وفق ما نقلته عنه وكالة "سبوتنيك".
وأضاف: "رغم أننا نواصل حث الإيرانيين على الامتناع عن خطوات التصعيد، نتفهم في الوقت نفسه الأسباب التي دفعت طهران للعمل على أساس "أقل فأقل"، في إشارة لتداعيات انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي الذي وقع عام 2015".
وتابع المسؤول الروسي قائلاً "بطبيعة الحال، فإن تخفيض حجم الوفاء بالتزامات الاتفاق النووي يستفز تلك القوى التي تريد تدمير الاتفاق بالكامل، أولاً وقبل كل شيء في واشنطن.. لذلك يجب على الإيرانيين تحمل المسؤولية، مثل أي جهة أخرى مشتركة".
وقال رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي، في وقت سابق الأحد، إن طهران ستستأنف أنشطتها في مفاعل "أراك" النووي للماء الثقیل.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني أن "طهران سترفع مستويات تخصيب اليورانيوم، وستبدأ إحياء مفاعل أراك إذا لم تحمِ الدول في الاتفاق النووي التجارة مع إيران".
الجدير بالذكر أن الماء الثقيل يمكن استخدامه في المفاعلات لإنتاج البلوتونيوم، الذي يستخدم في الرؤوس الحربية النووية.
ومنذ خروج الولايات المتحدة من في 8 مايو/أيار 2018 من الاتفاق النووي الإيراني الذي وقع عام 2015، وهي تواصل فرض عقوبات على طهران تستهدف صادراتها النفطية.
وفي مرحلة لاحقة بدأت بتطبيق عقوبات مماثلة على الدول والشركات التي تواصل تجارتها مع إيران، في مسعى من الإدارة الأمريكية لوقف هذه التجارة.
واجتمعت أطراف الاتفاق النووي مع إيران، الأحد في العاصمة النمساوية فيينا، لمناقشة كيفية انقاذ الاتفاق بعد انسحاب الولايات المتحدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
