- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
دعا وزير خارجية سلطنة عمان، يوسف بن علوي، السبت، إلى "ضرورة الاتعاظ" من تجارب سابقة بالمنطقة و"وقف استخدام الآليات العسكرية لحل الخلافات السياسية".
جاء ذلك وفق ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا)، عقب لقاء بن علوي مع أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، علي شمخاني.
وكان بن علوي بدأ زيارة السبت لطهران تعد الثانية خلال نحو شهرين، لبحث "حلول مناسبة تسهم في استقرار المنطقة والملاحة"، وفق بيان سابق للخارجية العمانية في ظل استمرار احتجاز طهران لناقلة نفط بريطانية.
ووفق "إرنا"، أكد بن علوي "ضرورة الاتعاظ من التجارب السابقة لمنع التصعيد في المنطقة وتجنب الإجراءات التي تزعزع الأمن والاستقرار هناك، وأيضا وقف استخدام الآليات العسكرية لحل الخلافات السياسية".
وأضاف: "يتعيّن على كافة الدول مراعاة قوانين السلامة ولاسيما في منطقة مضيق هرمز".
وطالب الدول بـ"الابتعاد عن الإجراءات التي من شأنها أن تؤدي إلى تفاقم الأزمة أو تكلف نشاطها التجاري والدول الأخرى نفقات هي في غنى عنها".
من جانبه، أكد شمخاني، أن احتجاز بلاده لناقلة نفط بريطانية "إجراء قانوني، وتنفيذا للقوانين، ومن أجل حماية الملاحة البحرية".
ومنذ 19 يوليو/تموز الجاري، تحتجز السلطات الإيرانية ناقلة النفط البريطانية "ستينا إمبيرو" في مياه الخليج، بزعم أن الناقلة "لم تراع القوانين البحرية الدولية".
وتصاعد التوتر، مؤخرًا، بين الولايات المتحدة ودول خليجية من جهة، وإيران من جهة أخرى، إثر تخفيض طهران بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي متعدد الأطراف، المبرم في 2015.
واتخذت طهران تلك الخطوة، مع مرور عام على انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق، وفرض عقوبات مشددة على طهران، لإجبارها على إعادة التفاوض بشأن برنامجها النووي، إضافة إلى برنامجها الصاروخي.
كما تتهم دول خليجية، في مقدمتها السعودية والإمارات، إيران باستهداف سفن ومنشآت نفطية خليجية، وهو ما نفته طهران، وعرضت توقيع اتفاقية "عدم اعتداء" مع دول الخليج.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر