- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
صدرت مؤخرًا عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر بالاشتراك مع نادي نجران الأدبي الثقافي.
الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر السنغالي والأديب العالمى ليوبولد سيدار سنغور، ترجمة جمال الجلاصي
يقع الديوان فى مجلدين من القطع المتوسط بطباعة فخمة الأول عدد صفحات 256 والثانى 294
يعد ليوبولد سنغور أحد أهم المفكرين الأفارقة من القرن العشرين وأول رئيس للسنغال ولكنه حالما ما تنحى عن منصبه. وأحد أهم أعمدة الأدب السنغالي هو أحد أشهر آداب منطقة أفريقيا الغربية، جاءت شهرة سنغور عالميًا شهرة تعدت حدود بلاده ووصلت إلى العالم أجمع. ذلك أنه كان يكتب بلغة عالمية وهى اللغة الفرنسية جاء ذلك نتاجًا عن تأثره الكبير بالأدب الفرنسي ولكن كانت له نصوصًا أخرى كتبت باللغة العربية وبلغة الولوف المحلية.
من خلال فلسفة الزنوجة، طالب سنغور بعدم الأخذ بالتمثل الفكري الذي خنق الشخصية الزنجية مع إعادة التباهي بأفريقيا عن طريق شرح العادات والأغراض والمؤسسات القبلية وتزكيتها وتمجيد الأبطال الأفريقيين. فقد فطن سنغور باكرا إلى قيمة المعطى الثقافي في الصراع بين الحضارات. شغف كثيرًا بمفهوم المحبة ونادى بحرية جميع المضطهدين فى الأرض لذا كان الأجانب يعرفون من سنغور شعره وثقافته الإنسانية الواسعة، أكثر مما يعرفون سياسته. لكنه كان يعبر عن أعماق الشخصية الزنجية الأفريقية كما قلنا سابقا سنغور اشتهر ببلورة مصطلح معيّن، هو الخصوصية الزنجية. وبنى عليه كل نظريته الفلسفية، حتى السياسية.
من أجواء الديوان:
ليس حقداً أن تحبَّ شعبك.
أقول ما من سِلم مسلّح ما من سِلم تحت القمع
ما من أخوّة دون مساواة. رأيت كل الناس إخوة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر