- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

شهدت الأسواق ومتاجر الجملة في أنحاء باكستان، اليوم السبت، إضرابًا للأنشطة التجارية احتجاجًا على إجراءات يطالب بها صندوق النقد الدولي لمكافحة التهرب الضريبي، ودعم المالية العامة المستنزفة.
وقال عتيق مير رئيس اتحاد تجار كراتشي الذي يمثل مئات الأسواق في المدينة أن نحو 80 % من أسواق الجملة أغلقت أبوابها.
وذكر مير أن“سياسات الحكومة خلقت انعدامًا للثقة في التجارة والصناعة“، مضيفًا أن التجار“يعانون بالفعل في التعامل مع مسؤولي الضرائب الفاسدين الذين يطالبون برشوة“.
ووجهت دعوات لإضرابات مماثلة في مراكز تجارية كبرى أخرى، منها لاهور في الشرق، وروالبندي قرب العاصمة إسلام أباد، وملتان موطن صناعة الخزف الشهيرة.
ولم يشارك جميع الاتحادات التجارية في الإضراب، لكن الخطوة تبرز الضغوط التي تواجه حكومة رئيس الوزراء عمران خان التي تولت السلطة العام الماضي بعد تعهدها بتوفير ملايين الوظائف، واتخاذ إجراءات لمساعدة الفقراء.
لكن شأنها شأن إدارات سابقة عديدة، فإنها ملزمة الآن بفرض إجراءات تقشف قاسية بعدما اضطرت إلى اللجوء لصندوق النقد للحصول على برنامج مساعدات هو الثالث عشر لباكستان منذ أواخر الثمانينيات.
وفي كراتشي، ساد الهدوء محيط سوق الإلكترونيات الرئيس في المدينة القديمة والذي عادة ما يكون صاخبًا أيام السبت، حيث يبيع التجار كل شيء من الهواتف المحمولة إلى أجهزة التلفزيون، والبرادات، ومكيفات الهواء.
وبموجب برنامج المساعدات الذي وقع الشهر الجاري تواجه باكستان ضغطًا شديدًا لزيادة إيرادات الضرائب لسد العجز المالي الذي ارتفع لنحو 7 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وكذلك لتفادي أزمة في ميزان المدفوعات تلوح في الأفق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
