- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن الأمن الأوروبي الأطلسي يشهد حالة من الأزمة، معتبرا أن هذا الأمر ناجم عن أنشطة الناتو وبينها اقتراب بنيته العسكرية من حدود روسيا.
وقال لافروف، في تصريح صحفي أدلى به اليوم الثلاثاء عقب مشاركته في اجتماع لدول منظمة الأمن والتعاون في أوروبا عقد بسلوفاكيا: "تمت مناقشة ظروف الأزمة التي يشهدها في الوقت الراهن الأمن الأوروبي الأطلسي، وأنتم تعلمون ما هي الظروف التي تؤثر على هذا الواقع. وهي استمرار تنمية الناتو لعضلاته العسكرية واقتراب بنيته العسكرية من الحدود الروسية والمطالبة بزيادة الميزانيات العسكرية دون أي مراجعة، لا سيما أنها أكبر لدى دول الناتو 20 مرة من إنفاق روسيا في هذا المجال".
وأضاف لافروف: "وبالطبع تعرض هذا الوضع للتأثير في ظل ما حدث لمعاهدة نزع الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، والتي تفقد وجودها بسبب الإجراءات أحادية الجانب من قبل الولايات المتحدة ورفضها حتى دراسة التوضيحات التي كنا مستعدين لتقديمها، وهم تجاهلوا المقترح بتنظيم عرض مفصل لهذه الأسلحة أمامهم والرد على أسئلتهم".
وأشار لافروف إلى أن "مثل هذه الإنذارات أصبحت أسلوبا عاديا للإدارة الأمريكية"، مضيفا: "لا أعتقد أن هذا الأمر يزيد من النجاحات في الساحة الدولية".
وشدد على أن "الوضع خطير بما فيه الكفاية ويتطلب حلولا وخطوات عملية لحلحلة التوتر ووقف التصعيد"، موضحا: "ومع ذلك نأمل، وهو ما أكدناه اليوم، في أن يؤدي الحوار الممنهج إلى نتائج ملموسة في المستقبل الأقرب. ومن الواضح مع ذلك أن الوضع يختلف تماما عما كان عليه في 2011، عندما تم تبني اتفاق فيينا حول إجراءات الثقة، حيث يطالب زملاؤنا الغربيون بتنسيق خطوات إضافية ومزيد من الشفافية، لكن الوضع اليوم مختلف لأنه يجري تعزيز البنية العسكرية للناتو مع اقترابها من حدودنا".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر