- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن الأمن الأوروبي الأطلسي يشهد حالة من الأزمة، معتبرا أن هذا الأمر ناجم عن أنشطة الناتو وبينها اقتراب بنيته العسكرية من حدود روسيا.
وقال لافروف، في تصريح صحفي أدلى به اليوم الثلاثاء عقب مشاركته في اجتماع لدول منظمة الأمن والتعاون في أوروبا عقد بسلوفاكيا: "تمت مناقشة ظروف الأزمة التي يشهدها في الوقت الراهن الأمن الأوروبي الأطلسي، وأنتم تعلمون ما هي الظروف التي تؤثر على هذا الواقع. وهي استمرار تنمية الناتو لعضلاته العسكرية واقتراب بنيته العسكرية من الحدود الروسية والمطالبة بزيادة الميزانيات العسكرية دون أي مراجعة، لا سيما أنها أكبر لدى دول الناتو 20 مرة من إنفاق روسيا في هذا المجال".
وأضاف لافروف: "وبالطبع تعرض هذا الوضع للتأثير في ظل ما حدث لمعاهدة نزع الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، والتي تفقد وجودها بسبب الإجراءات أحادية الجانب من قبل الولايات المتحدة ورفضها حتى دراسة التوضيحات التي كنا مستعدين لتقديمها، وهم تجاهلوا المقترح بتنظيم عرض مفصل لهذه الأسلحة أمامهم والرد على أسئلتهم".
وأشار لافروف إلى أن "مثل هذه الإنذارات أصبحت أسلوبا عاديا للإدارة الأمريكية"، مضيفا: "لا أعتقد أن هذا الأمر يزيد من النجاحات في الساحة الدولية".
وشدد على أن "الوضع خطير بما فيه الكفاية ويتطلب حلولا وخطوات عملية لحلحلة التوتر ووقف التصعيد"، موضحا: "ومع ذلك نأمل، وهو ما أكدناه اليوم، في أن يؤدي الحوار الممنهج إلى نتائج ملموسة في المستقبل الأقرب. ومن الواضح مع ذلك أن الوضع يختلف تماما عما كان عليه في 2011، عندما تم تبني اتفاق فيينا حول إجراءات الثقة، حيث يطالب زملاؤنا الغربيون بتنسيق خطوات إضافية ومزيد من الشفافية، لكن الوضع اليوم مختلف لأنه يجري تعزيز البنية العسكرية للناتو مع اقترابها من حدودنا".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر