- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

قال الرئيس العراقي برهم صالح، السبت، إن بلاده قادرة على الإسهام في حفظ الأمن الإقليمي، والعمل على منع تطور النزاعات إلى حروب جديدة بالمنطقة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها صالح خلال مشاركته باحتفالية أقيمت بفندق الرشيد ببغداد، بمناسبة ذكرى ثورة العشرين، التي اندلعت في العراق عام 1920 ضد الاحتلال البريطاني.
وأضاف صالح "نحن في المنطقة الدولة الأكثر تجربة وعبرة من مآسي الحرب، ما مررنا به يكفي لتحميلِنا مسؤولية أن نكون مُساهمين أساسيين من أجل السلام والعدلِ والصداقة والتعاون ما بين الشعوب والأمم والدول في منطقتنا والعالم".
وشدد صالح على أن ما عاشه العراقيون من ويلات الحروب وكوارثها وما زالوا يعيشونها، يفرض عليهم قول "لا للحرب".
وتابع "علينا أن نركز كلَ جهودنا وعلاقاتنا وتفاهمنا مع الأصدقاء والأشقاء والجيران حتى نتفادى مصير الحرب سواءٌ بحفظ بلدِنا أو بحفظ جوارنا وأشقائنا وأصدقائنا".
ومضى "انتصرنا على الإرهاب، وحررنا مدننا وقرانا، لكن أمامنا مهمات ليست بالقليلة من أجل جعل الأمن والاستقرار راسخاً وناجزاً ودائماً، وهذا بعض من تعقيدات ظرفنا الراهن".
واعتبر أن "التعقيد الأخطر هو ما يحصل من انقسامات وتمزقات وتخندق في المنطقة وبما ينذر بالكثير الذي لا تحمَد عقباه".
وتحاول بغداد لعب دور الوساطة بين واشنطن وطهران لنزع فتيل أزمة متصاعدة بينهما، قد تتطور بحسب مراقبين إلى مواجهات عسكرية مباشرة.
وتشهد المنطقة توترًا متصاعدًا بين الولايات المتحدة ودول خليجية من جهة، وإيران من جهة أخرى، منذ أن خفضت طهران بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي متعدد الأطراف، المبرم في 2015.
واتخذت إيران تلك الخطوة، مايو/أيار الماضي، مع مرور عام على انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق، وفرض عقوبات مشددة على طهران، لإجبارها على إعادة التفاوض بشأن برنامجها النووي، إضافة إلى برنامجها الصاروخي.
وتفاقم هذا التوتر عقب إسقاط إيران في 20 من يونيو/حزيران الجاري ، طائرة أمريكية مسيرة، قالت إنها اخترقت الأجواء الإيرانية، فيما قال الجيش الأمريكي إنها كانت تحلق في المجال الجوي الدولي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
