- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس العراقي برهم صالح، السبت، إن بلاده قادرة على الإسهام في حفظ الأمن الإقليمي، والعمل على منع تطور النزاعات إلى حروب جديدة بالمنطقة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها صالح خلال مشاركته باحتفالية أقيمت بفندق الرشيد ببغداد، بمناسبة ذكرى ثورة العشرين، التي اندلعت في العراق عام 1920 ضد الاحتلال البريطاني.
وأضاف صالح "نحن في المنطقة الدولة الأكثر تجربة وعبرة من مآسي الحرب، ما مررنا به يكفي لتحميلِنا مسؤولية أن نكون مُساهمين أساسيين من أجل السلام والعدلِ والصداقة والتعاون ما بين الشعوب والأمم والدول في منطقتنا والعالم".
وشدد صالح على أن ما عاشه العراقيون من ويلات الحروب وكوارثها وما زالوا يعيشونها، يفرض عليهم قول "لا للحرب".
وتابع "علينا أن نركز كلَ جهودنا وعلاقاتنا وتفاهمنا مع الأصدقاء والأشقاء والجيران حتى نتفادى مصير الحرب سواءٌ بحفظ بلدِنا أو بحفظ جوارنا وأشقائنا وأصدقائنا".
ومضى "انتصرنا على الإرهاب، وحررنا مدننا وقرانا، لكن أمامنا مهمات ليست بالقليلة من أجل جعل الأمن والاستقرار راسخاً وناجزاً ودائماً، وهذا بعض من تعقيدات ظرفنا الراهن".
واعتبر أن "التعقيد الأخطر هو ما يحصل من انقسامات وتمزقات وتخندق في المنطقة وبما ينذر بالكثير الذي لا تحمَد عقباه".
وتحاول بغداد لعب دور الوساطة بين واشنطن وطهران لنزع فتيل أزمة متصاعدة بينهما، قد تتطور بحسب مراقبين إلى مواجهات عسكرية مباشرة.
وتشهد المنطقة توترًا متصاعدًا بين الولايات المتحدة ودول خليجية من جهة، وإيران من جهة أخرى، منذ أن خفضت طهران بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي متعدد الأطراف، المبرم في 2015.
واتخذت إيران تلك الخطوة، مايو/أيار الماضي، مع مرور عام على انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق، وفرض عقوبات مشددة على طهران، لإجبارها على إعادة التفاوض بشأن برنامجها النووي، إضافة إلى برنامجها الصاروخي.
وتفاقم هذا التوتر عقب إسقاط إيران في 20 من يونيو/حزيران الجاري ، طائرة أمريكية مسيرة، قالت إنها اخترقت الأجواء الإيرانية، فيما قال الجيش الأمريكي إنها كانت تحلق في المجال الجوي الدولي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر