- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السبت، عن الاستعداد للحوار مع الجانب الإسرائيلي حول المواضيع العالقة في الملف الاقتصادي والمالي؛ شريطة استعادة الأموال التي تحتجزها تل أبيب "غير منقوصة".
جاء ذلك في كلمة له خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة المركزية لحركة "فتح"، حسب تلفزيون فلسطين الرسمي.
وقال عباس: "مستعدون للحوار معهم إذا شاؤوا، ليس فقط حول موضوع الأموال، إنما حول كل الأمور المعلقة بيننا وبينهم، وهي المواضيع الاقتصادية والمالية".
وأضاف: "إذا كان هناك أي نقاش فنحن مستعدون له فيما بعد، أما أن تخصم إسرائيل بعض الأموال عنا بحجة أننا ندفع للشهداء والأسرى والجرحى، فهذا أمر لا نقبل به".
وتجبي تل أبيب لصالح السلطة الفلسطينية نحو 190 مليون دولار شهريًا من عائدات الضرائب على التبادل التجاري، الذي يمر بالموانئ والمعابر الإسرائيلية.
وأعلنت إسرائيل في شباط/ فبراير الماضي، البدء بحسم نحو 10 ملايين دولار، معتبرة أنها تعادل ما تدفعه السلطة شهريًا لأسر المعتقلين والشهداء.
وحول "مؤتمر المنامة"، جدّد عباس التأكيد على رفض الحضور.
وقال: "لن نحضر ورشة البحرين، لأن مناقشة وبحث الوضع الاقتصادي لا يجوز أن يتم قبل أن يكون هناك وضع سياسي".
وأوضح: "ما دام الوضع السياسي غائبًا، فلن نتعامل مع أي وضع اقتصادي".
وأضاف أن "مركزية فتح" تبحث في اجتماعها ملف "صفقة القرن"؛ مؤكدًا أن الفلسطينيين "لن يسمحوا لها بأن تمر، لأنها تنهي قضيتهم".
وينعقد مؤتمر المنامة في العاصمة البحرينية يومي 25 و26 يونيو/حزيران الجاري، وتوصف بأنها أول إجراء عملي لخطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن.
ويتردد أن "الصفقة" تقوم على إجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات مجحفة لصالح إسرائيل، خاصة بشأن وضع مدينة القدس وحق عودة اللاجئين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر