- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السبت، عن الاستعداد للحوار مع الجانب الإسرائيلي حول المواضيع العالقة في الملف الاقتصادي والمالي؛ شريطة استعادة الأموال التي تحتجزها تل أبيب "غير منقوصة".
جاء ذلك في كلمة له خلال ترؤسه اجتماعًا للجنة المركزية لحركة "فتح"، حسب تلفزيون فلسطين الرسمي.
وقال عباس: "مستعدون للحوار معهم إذا شاؤوا، ليس فقط حول موضوع الأموال، إنما حول كل الأمور المعلقة بيننا وبينهم، وهي المواضيع الاقتصادية والمالية".
وأضاف: "إذا كان هناك أي نقاش فنحن مستعدون له فيما بعد، أما أن تخصم إسرائيل بعض الأموال عنا بحجة أننا ندفع للشهداء والأسرى والجرحى، فهذا أمر لا نقبل به".
وتجبي تل أبيب لصالح السلطة الفلسطينية نحو 190 مليون دولار شهريًا من عائدات الضرائب على التبادل التجاري، الذي يمر بالموانئ والمعابر الإسرائيلية.
وأعلنت إسرائيل في شباط/ فبراير الماضي، البدء بحسم نحو 10 ملايين دولار، معتبرة أنها تعادل ما تدفعه السلطة شهريًا لأسر المعتقلين والشهداء.
وحول "مؤتمر المنامة"، جدّد عباس التأكيد على رفض الحضور.
وقال: "لن نحضر ورشة البحرين، لأن مناقشة وبحث الوضع الاقتصادي لا يجوز أن يتم قبل أن يكون هناك وضع سياسي".
وأوضح: "ما دام الوضع السياسي غائبًا، فلن نتعامل مع أي وضع اقتصادي".
وأضاف أن "مركزية فتح" تبحث في اجتماعها ملف "صفقة القرن"؛ مؤكدًا أن الفلسطينيين "لن يسمحوا لها بأن تمر، لأنها تنهي قضيتهم".
وينعقد مؤتمر المنامة في العاصمة البحرينية يومي 25 و26 يونيو/حزيران الجاري، وتوصف بأنها أول إجراء عملي لخطة السلام الأمريكية المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن.
ويتردد أن "الصفقة" تقوم على إجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات مجحفة لصالح إسرائيل، خاصة بشأن وضع مدينة القدس وحق عودة اللاجئين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
