- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أعلن عبد المجيد سيدي السعيد، أمين عام أكبر تنظيم نقابي بالجزائر، الجمعة، تنحيه عن منصبه الذي عمّر فيه 22 عاما.
جاء ذلك في كلمة لـ"السعيد" خلال افتتاح مؤتمر وطني استثنائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين (أكبر تنظيم نقابي بالبلاد) تابعته الأناضول.
وعُرف السعيد بدعمه الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة منذ مجيئه للحكم عام 1999.
وقال السعيد إنه لن يترشح مجددا لمنصب الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين.
وأشار إلى أنه شهد على عديد من الانجازات لصالح الطبقة العاملة في الجزائر خلال إشرافه على مقاليد التنظيم النقابي الأكبر في البلاد.
وقال "عملت كجندي للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي للجزائر خلال اشرافي على النقابة".
وجرت فعاليات المؤتمر بقصر المؤتمرات غرب العاصمة وسط مقاطعة النقابيين من 5 ولايات (محافظات)، هي العاصمة، وبجاية وتيزي وزو (وسط) وتلمسان وسعيدة (غرب).
ومن المنتظر أن يُنتخب أمين عام جديد خلفا لسيدي السعيد السبت لولاية جديدية مدتها 5 سنوات، في ثاني ايام المؤتمر الوطني الذي انطلق الجمعة صباحا، بحضور أكثر من 800 مندوب.
ولم يتقدم بعد أي مرشح لمنصب امين عام الاتحاد العام للعمال الجزائريين في أول يوم من المؤتمر، لكن جرى الحديث عن ترشيح مسؤولين اثنين في التنظيم النقابي مقربين من سيدي السعيد، هما أحمد قطيش وسليم لعباطشة.
ومنذ أعدة أشهر واجه عبد المجيد سيدي السعيد احتجاجات متصاعدة لآلاف المعارضين له مطالبين إياه بالانسحاب من قيادة النقابة باعتباره من أوجه نظام بوتفليقة واحد أكبر الداعمين له، لكنه واجههم بالصمت.
وكان الرئيس الجزائري بوتفليقة غادر رئاسة البلاد في 2 أبريل نيسان الماضي تحت ضغط مسيرات شعبية تفجرت في 22 فبراير/ شباط على إثر ترشحه لولاية خامسة.
وفي 1 مايو/ أيار 2018 أعلن سيدي السعيد دعمه ترشح بوتفليقة لولاية رئاسية لولاية خامسة.
ويعتبر الاتحاد العام للعمال الجزائريين النقابة الأكبر في البلاد ويقول مسؤولوها إنها تظم 2.3 مليون منخرط في مختلف القطاعات (إدارات حكومية شركات اقتصادية حكومية وخاصة وغيرها)، لكن نقابات مستقلة تقول أن عدد منخرطيه لا يتعدى 10 آلاف
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر