- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن عبد المجيد سيدي السعيد، أمين عام أكبر تنظيم نقابي بالجزائر، الجمعة، تنحيه عن منصبه الذي عمّر فيه 22 عاما.
جاء ذلك في كلمة لـ"السعيد" خلال افتتاح مؤتمر وطني استثنائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين (أكبر تنظيم نقابي بالبلاد) تابعته الأناضول.
وعُرف السعيد بدعمه الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة منذ مجيئه للحكم عام 1999.
وقال السعيد إنه لن يترشح مجددا لمنصب الأمين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين.
وأشار إلى أنه شهد على عديد من الانجازات لصالح الطبقة العاملة في الجزائر خلال إشرافه على مقاليد التنظيم النقابي الأكبر في البلاد.
وقال "عملت كجندي للحفاظ على الاستقرار الاجتماعي للجزائر خلال اشرافي على النقابة".
وجرت فعاليات المؤتمر بقصر المؤتمرات غرب العاصمة وسط مقاطعة النقابيين من 5 ولايات (محافظات)، هي العاصمة، وبجاية وتيزي وزو (وسط) وتلمسان وسعيدة (غرب).
ومن المنتظر أن يُنتخب أمين عام جديد خلفا لسيدي السعيد السبت لولاية جديدية مدتها 5 سنوات، في ثاني ايام المؤتمر الوطني الذي انطلق الجمعة صباحا، بحضور أكثر من 800 مندوب.
ولم يتقدم بعد أي مرشح لمنصب امين عام الاتحاد العام للعمال الجزائريين في أول يوم من المؤتمر، لكن جرى الحديث عن ترشيح مسؤولين اثنين في التنظيم النقابي مقربين من سيدي السعيد، هما أحمد قطيش وسليم لعباطشة.
ومنذ أعدة أشهر واجه عبد المجيد سيدي السعيد احتجاجات متصاعدة لآلاف المعارضين له مطالبين إياه بالانسحاب من قيادة النقابة باعتباره من أوجه نظام بوتفليقة واحد أكبر الداعمين له، لكنه واجههم بالصمت.
وكان الرئيس الجزائري بوتفليقة غادر رئاسة البلاد في 2 أبريل نيسان الماضي تحت ضغط مسيرات شعبية تفجرت في 22 فبراير/ شباط على إثر ترشحه لولاية خامسة.
وفي 1 مايو/ أيار 2018 أعلن سيدي السعيد دعمه ترشح بوتفليقة لولاية رئاسية لولاية خامسة.
ويعتبر الاتحاد العام للعمال الجزائريين النقابة الأكبر في البلاد ويقول مسؤولوها إنها تظم 2.3 مليون منخرط في مختلف القطاعات (إدارات حكومية شركات اقتصادية حكومية وخاصة وغيرها)، لكن نقابات مستقلة تقول أن عدد منخرطيه لا يتعدى 10 آلاف
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر