- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
حذر وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الثلاثاء، المجتمع الدولي من "فتح باب الشرور" في الشرق الأوسط، على خلفية إعلان الولايات الولايات المتحدة إرسال ألف عسكري إلى المنطقة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك للوزير الصيني مع نظيره السوري وليد المعلم الذي يقوم بزيارة غير محددة المدة إلى بكين، لبحث عدد من القضايا الإقليمية.
وأعرب وانغ عن قلقه من الوضع في الشرق الأوسط، داعياَ جميع الأطراف لتخفيض التوتر وعدم السماح للخلافات بالوصول إلى حلقة مفرغة تؤدي إلى نشوب صراعات، وفقاً لبيان صادر عن الخارجية الصينية.
وفيما يخص الاتفاق النووي الإيراني، شدد وانغ على ضرورة تطبيق قرارات مجلس الأمن في هذا الصدد، مؤكدا أن ذلك هو الطريقة الوحيدة الواقعية والفعالة للوصول إلى حل.
وأضاف أن بكين ستستمر بالتعاون مع كل الأطراف من أجل تحقيق تقدم في مسألة تحويل أحد مفاعلات إيران للماء الثقيل، المستخدم في الأبحاث النووية.
والإثنين، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة باتريك شاناهان، أن بلاده قررت إرسال ألف عسكري إلى منطقة الشرق الأوسط، على خلفية التطورات الأخيرة التي تشهدها منطقة الخليج.
وتصاعد التوتر بين إيران والولايات المتحدة، منذ انسحاب الأخيرة، قبل أكثر من عام، من الاتفاق النووي المتعدد الأطراف، المبرم في 2015.
وأعادت واشنطن فرض عقوبات اقتصادية مشددة على طهران، وخفضت الأخيرة التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، الذي فرض قيودا على البرنامج النووي الإيراني، مقابل رفع العقوبات الغربية.
وتهدد الولايات المتحدة بالرد على أي استهداف إيراني للقوات أو المصالح الأمريكية في المنطقة أو مصالح العواصم الحليفة لها في الخليج.
واتهمت واشنطن وعواصم خليجية، طهران باستهداف سفن تجارية في مياه الخليج، ومحطتين لضخ النفط في السعودية، وهو ما نفته إيران، وعرضت توقيع اتفاقية عدم اعتداء مع دول الخليج
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر