- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
كشف مساعد وزير العدل لشؤون الكسب غير المشروع في مصر، عادل السعيد، عن حصد 8 مليارات و857 مليونًا و850 ألف جنيه بما يقارب الـ 529 مليون دولار، مقابل التفاوض مع بعض المتهمين في قضايا فساد من المدرجين على قوائم التجميد في الخارج، عن طريق استرداد أصول ومبالغ مالية من الأموال المنهوبة.
وقال السعيد، خلال المنتدى الأفريقي لمكافحة الفساد المنعقد في شرم الشيخ، يوم الخميس، إن المُتهمين أعادوا أصولًا عقارية وأموالًا نقدية وأرصدة وأسهمًا مالية بلغت قيمتها 5 مليارات و341 مليونًا و850 ألف جنيه، واسترداد من متهم آخر ممتلكات وصلت قيمتها إلى مليار و930 مليون جنيه، واسترداد 500 مليون جنيه من آخر، بجانب استرداد مليار و86 مليون جنيه من متهمين آخرين.
وأضاف أن الفساد يُعد من أكبر التحديات المواجهة لمختلف دول العالم، في تحقيق أهدافها نحو التنمية المستدامة، خاصة مع تطور سبل ارتكاب الجرائم المنظمة العابرة للأوطان، وانتشار وتفشي الفساد المحلي والدولي بصوره المتعددة في ظل التطور التقني والعلمي المتنامي في الآونة الأخيرة، كما يهدد استقرار النظم المالية والاقتصادية لدول العالم والقارة الأفريقية، خاصة بالنظر إلى الحجم الهائل من الأموال المتحصلة من تلك الجرائم التي تمثل نسبة لا يستهان بها من إجمالي الناتج المحلي لها.
وأوضح أن أهم صور الفساد على المستويين المحلي والدولي، هي المتاجرة بالنفوذ واستغلال الوظائف والثراء غير المشروع وتهريب عائدات الأموال المتحصلة من جرائم الفساد إلى الخارج بمعرفة أشخاص وجهات تستخدم بشكل متزايد التقنيات والنظم المتطورة لنقل تلك الأموال وتهريبها لدمجها في اقتصاد بعض المؤسسات المالية بدول أخرى بغية غسلها.
وأشار إلى أن الاتفاقية الدولية لمكافحة الفساد تحت رعاية الأمم المتحدة في عام 2002، وأيضًا الاتفاقية الأفريقية لمكافحة الفساد عام 2003، تبنتا وضع حد لمثل تلك الممارسات التي تعيق الدول عن تحقيق أهداف التنمية، لافتًا إلى أن مصر تمضي في استرداد الأموال المنهوبة عقب ثورة يناير 2011، استنادًا إلى اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد كأساس لطلبات المساعدة القضائية التي قامت بإرسالها إلى معظم دول العالم عقب يناير 2011، وإلى مبدأ المعاملة بالمثل والمجاملة الدولية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر