- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أسفرت أعمال العنف المستمرة في أفغانستان عن مقتل 200 من المدنيين وجرح 300 آخرين خلال شهر رمضان وحده، حسب رصد الأناضول.
وبرصد ما هو متاح في البيانات الرسمية ووسائل الإعلام المحلية، تبين أن ذلك العدد من الضحايا سقط جراء تفجيرات بالألغام وهجمات انتحارية وأعمال قتل مستهدفة وغارات جوية.
ووقعت معظم تلك الأحداث في ولايات هلمند وغزنه وننكهار وجوزجان وباكتيكا وغور وبادغيس وزابول وقندوز وهيرات وفارياب وسارول وكابيسا وبغلان وميدان وردك وكابل.
وهزت العاصمة كابل وحدها ثلاث هجمات إرهابية في الأسبوع الأخير من مايو/أيار الماضي، أسفر عن مقتل ستة جنود وخمسة مدنيين، بينما أصيب أكثر من 20 مدنياً.
وخلال رمضان، قُتل 33 طفلاً أفغانيا و14 امرأة، بينما أصيب 34 طفلاً و9 نساء بجروح في حوادث عنف مختلفة، حسبما قالت جماعة الحماية المدنية، وهي شبكة محلية تضم 20 مؤسسة مجتمع مدني.
وأمام ذلك العدد من المدنيين، أعلنت وزارة الدفاع الأفغانية على مدار شهر رمضان مقتل 160 عنصرا من طالبان، حسب رصد الأناضول.
وفي المقابل، أعلنت طالبان مقتل 18 من قوات الأمن في ولاية غور (وسط) الأسبوع الماضي، إلى جانب 12 آخرين على الأقل في منطقة بالا مورهاب، بالولاية نفسها.
وتشهد أفغانستان مواجهات شبه يومية بين عناصر الأمن والجيش من جهة، وعناصر طالبان من جهة أخرى، تسفر عن سقوط قتلى من الطرفين، فضلاً عن عمليات جوية تنفذها الطائرات الحكومية.
ومؤخرا، سعت واشنطن لفتح نوافذ حوار مع حركة طالبان بهدف إنهاء دوامة العنف.
وتصر طالبان في المقابل على خروج القوات الأمريكية من أفغانستان كشرط أساسي للتوصل إلى سلام مع الحكومة الأفغانية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر