- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
انقسم السودانيون، اليوم الثلاثاء، حول أول أيام عيد الفطر المبارك، نظرا للحالة السياسية غير المستقرة التي تعيشها البلاد، في ظل مجلس عسكري انتقالي اطاح بالرئيس عمر البشير، وتولى زمام الأمور.
تجمع المهنيين السودانيين وأطياف المعارضة السياسية، رأوا أن اليوم الثلاثاء، هو أول أيام شهر شوال وأول أيام العيد، قياسا على الدول العربية والاسلامية التي أعلنت أن الاثنين كان آخر أيام الشهر الفضيل.
مراسل الأناضول قال إن هذا العرف والقياس كان سائدا أيام الرئيس المخلوع عمر البشي، وكان يشهد التزاما من المواطنين.
وعليه تم إقامة صلاة العيد في عدد من أحياء العاصمة الخرطوم، ومناطق متفرقة من المدن السودانية، بحسب شهود عيان.
وأفاد مراسل الأناضول أن حصر الذين استجابوا لموقف التجمع والمعارضة، صعب، في ظل انقطاع الانترنت، والاتصالات في بعض المناطق.
شهود عيان أكدوا للأناضول أن صلاة العيد أقيمت اليوم في الخرطوم بحري، وأماكن متفرقة من العاصمة.
من جهة ثانية، قال مجمع الفقه بولاية الخرطوم (رسمي) أن الثلاثاء هو اليوم المتمم لشهر رمضان، وأن الأربعاء هو أول أيام شهر شوال، وأول أيام عيد الفطر.
وأكد مراسل الأناضول أن جزءا من الشعب السوداني التزموا رأي مجمع الفقه وصاموا اليوم، حتى لا تكون فتنة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

