- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن الكرملين، الإثنين، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لا ينوي تهنئة نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بعد تسلمه اليوم منصبه رسمياً، ما لم ينجح الأخير في تسوية الصراع جنوب شرقي بلاده.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف، إنه لا يوجد على جدول أعمال الرئاسة أي اتصال بين بوتين ونظيره الأوكراني.
وأوضح أن بوتين سيهنئ الرئيس الأوكراني المنتخب حديثاً، فقط في حال إحرازه تقدما في تسوية الصراع الدائر جنوب شرقي البلاد وإصلاح العلاقات مع روسيا.
وقال المسؤول الروسي: "بوتين سيهنئ زيلينسكي عند تحقيقه أولى نجاحات تسوية الصراع الداخلي في جنوب شرق أوكرانيا وكذلك عند نجاحه بتحقيق أول خطوة نحو تطبيع العلاقات بين روسيا وأوكرانيا".
بيسكوف لم يحدد ما هي "أولى النجاحات" التي قال إنها "واضحة للغاية".
وأشار المتحدث باسم الكرملين إلى أن الصراع في دونباس يجب أن يحل على أساس اتفاقية "مينسك".
وفي وقت سابق الإثنين، بدأ زيلينسكي، مهامه بعد أدائه اليمين الدستورية، مؤكدا عزمه إنهاء الحرب في المناطق الشرقية من البلاد، ومشددا على أن شبه جزيرة القرم وإقليم دونباس أراضٍ أوكرانية.
وبدأت الأزمة بين موسكو وكييف بعد الإطاحة بنظام الرئيس الأوكراني السابق، فيكتور يانوكوفيتش (المقرب من موسكو) أواخر 2013، وبدء التدخل الروسي في البلاد، بشكل مباشر أو من خلال دعم انفصاليين في دونباس (شرق) والقرم (جنوب).
وعقب استفتاء من جانب واحد في 16 مارس/آذار 2014، ضمت روسيا شبه جزيرة القرم إلى أراضيها، وهو ما لم يعترف به المجتمع الدولي، وأعقبه فرض عقوبات من قبل الاتحاد الأوروبي على موسكو، ويتم تجديدها حتى الآن.
ووقعت كييف وممثلو الانفصاليين، برعاية روسيا ومنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، في سبتمبر/ أيلول 2014، اتفاقا بعاصمة روسيا البيضاء حمل اسمها، وعرف باتفاق "مينسك1"، قبل تطويره إلى اتفاق "مينسك 2" الموقع في فبراير/شباط 2015، يقضي بوقف إطلاق النار شرقي أوكرانيا وإقامة منطقة عازلة، وسحب الأسلحة الثقيلة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر